قوله تعالى: (وَأْتُوا الْبُيُوتَ)، واختلفوا في (الْبُيُوتَ) وأخواتها فقرؤوا بضم أولها وكسره، فمن ضم فهو الأصل " لأن (فعلا) يجمع على (فُعُول)، ومن كسر فلأجل موافقة الياء، فإن الكسرة أشد موافقة للياء من الضمة.
{"ayah":"۞ یَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡأَهِلَّةِۖ قُلۡ هِیَ مَوَ ٰقِیتُ لِلنَّاسِ وَٱلۡحَجِّۗ وَلَیۡسَ ٱلۡبِرُّ بِأَن تَأۡتُوا۟ ٱلۡبُیُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـٰكِنَّ ٱلۡبِرَّ مَنِ ٱتَّقَىٰۗ وَأۡتُوا۟ ٱلۡبُیُوتَ مِنۡ أَبۡوَ ٰبِهَاۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ"}