الباحث القرآني

* الإعراب: (الفاء) استئنافيّة (كلّا) مفعول به مقدّم منصوب (بذنبه) متعلّق ب (أخذنا) ، والباء سببيّة (الفاء) عاطفة تفريعية (منهم) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ المؤخّر (من أرسلنا) [[يجوز أن يكون صفة لمبتدأ محذوف تقديره بعض منهم ... فالخبر حينئذ هو الموصول.]] ، (عليه) متعلّق ب (أرسلنا) ، وكذلك تعرب الجمل اللاحقة الشبيهة (به) متعلّق ب (خسفنا) ، (الواو) عاطفة (ما) نافية (اللام) لام الجحود أو الإنكار (يظلمهم) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام (الواو) عاطفة (أنفسهم) مفعول به مقدّم. والمصدر المؤوّل (أن يظلمهم ... ) في محلّ جرّ باللام متعلّق بمحذوف خبر كان. جملة: «أخذنا ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «منهم من أرسلنا ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. وجملة: «أرسلنا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الأول. وجملة: «منهم من أخذته ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة منهم من أرسلنا. وجملة: «أخذته الصيحة ... » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثاني. وجملة: «منهم من خسفنا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة منهم من أرسلنا. وجملة: «خسفنا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثالث. وجملة: «منهم من أغرقنا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة منهم من أرسلنا. وجملة: «أغرقنا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الرابع. وجملة: «ما كان الله ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. وجملة: «يظلمهم ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر. وجملة: «كانوا ... يظلمون ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ما كان الله ليظلمهم. وجملة: «يظلمون» في محلّ نصب خبر كانوا. * الفوائد: - كلا مفعول به مقدم للفعل «أخذنا ... » وقد سبق لنا وتحدثنا عن كل وبعض فيما تقدم. - وَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ: فهذه اللام هي لام الجحود، وحدّها أن تسبق بكون منفي وقد جرى الحديث عنها.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب