الباحث القرآني

﴿وَٱتۡلُ عَلَیۡهِمۡ نَبَأَ نُوحٍ إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦ یَـٰقَوۡمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَیۡكُم مَّقَامِی وَتَذۡكِیرِی بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ فَعَلَى ٱللَّهِ تَوَكَّلۡتُ﴾ - تفسير

٣٤٧٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واتْلُ عَلَيْهِمْ﴾ يعني: واقرأ عليهم ﴿نَبَأَ نُوحٍ﴾ يعني: حديث نوح ﴿إذْ قالَ لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ﴾ يعني: عَظُم عليكم ﴿مَقامِي﴾ يعني: طُول مُكْثِي فيكم، ﴿وتَذْكِيرِي بِآياتِ اللَّهِ﴾ يعني: تحذيري إيّاكم عقوبةَ الله؛ ﴿فَعَلى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ﴾ يعني: بِالله احْتَرَزْتُ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٤.]]. (ز)

﴿فَأَجۡمِعُوۤا۟ أَمۡرَكُمۡ وَشُرَكَاۤءَكُمۡ﴾ - تفسير

٣٤٧٢٥- عن الحسن البصري -من طريق هارون- ﴿فأجمعوا أمركم وشركاءكُم﴾، أي: فلْيُجْمِعوا أمرَهم معكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٦٩.]]. (٧/٦٩٠)

٣٤٧٢٦- عن الأعرَج -من طريق أسيد- في قوله: ﴿فأجمعوا أمركُم وشركاءكُم﴾، يقولُ: فأَحْكِموا أمرَكم، وادعوا شركاءكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٦٧.]]. (٧/٦٩٠)

٣٤٧٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَأَجْمِعُوا أمْرَكُمْ وشُرَكاءَكُمْ﴾، وآلهتكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٤.]]. (ز)

﴿ثُمَّ لَا یَكُنۡ أَمۡرُكُمۡ عَلَیۡكُمۡ غُمَّةࣰ﴾ - تفسير

٣٤٧٢٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿ثم لا يكن أمركم عليكُم غمَّةً﴾، قال: لا يَكْبُرْ عليكم أمرُكم[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢٩٦، وابن جرير ١٢/٢٣٣، وابن أبي حاتم ٦/١٩٦٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٦٩١)

٣٤٧٢٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثُمَّ لا يَكُنْ أمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً﴾ يعني: سوءا [[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٤.]].(ز) (ز)

﴿ثُمَّ ٱقۡضُوۤا۟ إِلَیَّ وَلَا تُنظِرُونِ ۝٧١﴾ - تفسير

٣٤٧٣٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- في قوله: ﴿ثم اقضُوا إليَّ﴾ قال: انهضوا إلَيَّ، ﴿ولا تُنظرونِ﴾ يقولُ: ولا تُؤَخِّرُونِ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٦٩، ١٩٧٠. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٩١)

٣٤٧٣١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿ثم اقضوا إليَّ﴾، قال: ما في أنفسكم[[تفسير مجاهد ص٣٨٢، وأخرجه ابن جرير ١٢/٢٣٤، وابن أبي حاتم ٦/١٩٧٠. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٦٩١)

٣٤٧٣٢- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، ﴿ثُمَّ اقْضُوا إلَيَّ﴾، يعني: انْهَضُوا إلَيَّ[[تفسير الثعلبي ٥/١٤٢.]]. (ز)

٣٤٧٣٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- ﴿ثم اقضوا إلي ولا تنظرون﴾، قال: اقضوا إلَيَّ ما كنتم قاضِين[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢٩٦، وابن جرير ١٢/٢٣٣، وابن أبي حاتم ٦/١٩٧٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٦٩١)

٣٤٧٣٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثُمَّ اقْضُوا إلَيَّ﴾ يعني: مِيلوا إلَيَّ، ﴿ولا تُنْظِرُونِ﴾ يعني: ولا تُمْهِلُون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٤.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب