﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا﴾ أي مشقة.
﴿وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا﴾ أي مشقة.
﴿حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ﴾ قد ذكرناه فيما تقدم [[ص ٢١٥ و ٢٥٤. وانظر هامش صفحة ٣٢٩، وتفسير الطبري ٢٦/١١-١٢، والقرطبي ١٦/١٩٤.]] .
﴿قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي﴾ أي ألهمْني. والأصل في "الإيزاع": الإغراء بالشيء؛ يقال: فلان مُوزَعٌ بكذا ومُولَعٌ [[كما تقدم ص ٣٢٣.]] .
{"ayah":"وَوَصَّیۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ بِوَ ٰلِدَیۡهِ إِحۡسَـٰنًاۖ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ كُرۡهࣰا وَوَضَعَتۡهُ كُرۡهࣰاۖ وَحَمۡلُهُۥ وَفِصَـٰلُهُۥ ثَلَـٰثُونَ شَهۡرًاۚ حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُۥ وَبَلَغَ أَرۡبَعِینَ سَنَةࣰ قَالَ رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَىٰهُ وَأَصۡلِحۡ لِی فِی ذُرِّیَّتِیۤۖ إِنِّی تُبۡتُ إِلَیۡكَ وَإِنِّی مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ"}