الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ الآيَةَ.
أخْرَجَ الفِرْيابِيُّ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ مُجاهِدٍ قالَ «جاءَ رَجُلٌ مِن أهْلِ البادِيَةِ فَقالَ: إنَّ امْرَأتَيْ حُبْلى، فَأخْبِرْنِي ما تَلِدُ؟ وبِلادُنا مُجْدِبَةٌ، فَأخْبِرْنِي مَتى يَنْزِلُ الغَيْثُ؟ وقَدْ عَلِمْتُ مَتى وُلِدْتُ، فَأخْبِرْنِي مَتى أمُوتُ؟ فَأنْزَلَ اللَّهُ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ الآيَةَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عِكْرِمَةَ، «أنَّ رَجُلًا يُقالُ لَهُ: الوارِثُ. مِن بَنِي مازِنِ بْنِ خَصَفَةَ بْنِ قَيْسِ عَيْلانَ، جاءَ إلى النَّبِيِّ ﷺ فَقالَ: يا مُحَمَّدُ، مَتى قِيامُ (p-٦٦٣)السّاعَةِ؟ وقَدْ أجْدَبَتْ بِلادُنا، فَمَتى تُخْصِبُ؟ وقَدْ تَرَكْتُ امْرَأتِي حُبْلى، فَمَتى تَلِدُ؟ وقَدْ عَلِمْتُ ما كَسَبْتُ اليَوْمَ، فَماذا أكْسِبُ غَدًا؟ وقَدْ عَلِمْتُ بِأيِّ أرْضٍ وُلِدْتُ، فَبِأيِّ أرْضٍ أمُوتُ؟ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ» .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ قالَ: خَمْسٌ مِنَ الغَيْبِ اسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِهِنَّ، فَلَمْ يُطْلِعْ عَلَيْهِنَّ مَلَكًا مُقَرَّبًا، ولا نَبِيًّا مُرْسَلًا؛ ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ فَلا يَدْرِي أحَدٌ مِنَ النّاسِ مَتى تَقُومُ السّاعَةُ، في أيِّ سَنَةٍ ولا في أيِّ شَهْرٍ، ألَيْلًا أمْ نَهارًا، ﴿ويُنَزِّلُ الغَيْثَ﴾ فَلا يَعْلَمُ أحَدٌ مَتى يَنْزِلُ الغَيْثُ، ألَيْلًا أمْ نَهارًا، ﴿ويَعْلَمُ ما في الأرْحامِ﴾ فَلا يَعْلَمُ أحَدٌ ما في الأرْحامِ؛ أذَكَرٌ أمْ أُنْثى، أحْمَرُ أوْ أسْوَدُ، ﴿وما تَدْرِي نَفْسٌ ماذا تَكْسِبُ غَدًا﴾ أخَيْرٌ أمْ شَرٌّ، ﴿وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأيِّ أرْضٍ تَمُوتُ﴾ لَيْسَ أحَدٌ مِنَ النّاسِ يَدْرِي أيْنَ مَضْجَعُهُ مِنَ الأرْضِ؛ أفِي بَحْرٍ أمْ في بَرٍّ، في سَهْلٍ أمْ في جَبَلٍ؟
وأخْرَجَ الفِرْيابِيُّ، والبُخارِيُّ، ومُسْلِمٌ، والنَّسائِيُّ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ««مَفاتِيحُ الغَيْبِ خَمْسٌ لا يَعْلَمُهُنَّ إلّا اللَّهُ؛ لا يَعْلَمُ ما في غَدٍ إلّا اللَّهُ، ولا مَتى (p-٦٦٤)تَقُومُ السّاعَةُ إلّا اللَّهُ، ولا يَعْلَمُ ما في الأرْحامِ إلّا اللَّهُ، ولا مَتى يَنْزِلُ الغَيْثُ إلّا اللَّهُ، وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأيِّ أرْضٍ تَمُوتُ إلّا اللَّهُ»» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، والبُخارِيُّ، ومُسْلِمٌ، وابْنُ ماجَهْ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، «أنَّ رَجُلًا قالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، مَتى السّاعَةُ؟ قالَ: «ما المَسْؤُولُ عَنْها بِأعْلَمِ مِنَ السّائِلِ، ولَكِنْ سَأُحَدِّثُكم بِأشْراطِها؛ إذا ولَدَتِ الأمَةُ رَبَّتَها، فَذاكَ مِن أشْراطِها، وإذا كانَتِ الحُفاةُ العُراةُ رُؤُوسَ النّاسِ، فَذاكَ مِن أشْراطِها؛ وإذا تَطاوَلَ رِعاءُ الغَنَمِ في البُنْيانِ، فَذاكَ مِن أشْراطِها؛ في خَمْسٍ مِنَ الغَيْبِ لا يَعْلَمُهُنَّ إلّا اللَّهُ» . ثُمَّ تَلا: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ ويُنَزِّلُ الغَيْثَ﴾ إلى آخِرِ الآيَةِ» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ، والبَزّارُ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، والرُّويانِيُّ، والضِّياءُ، بِسَنَدٍ صَحِيحٍ، عَنْ بُرَيْدَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: ««خَمْسٌ لا يَعْلَمُهُنَّ إلّا اللَّهُ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ [لقمان»: ٣٤] الآيَةَ» .
(p-٦٦٥)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، مِن حَدِيثِ أبِي هُرَيْرَةَ، مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُوَيْهِ عَنْ أبِي أُمامَةَ، «أنَّ أعْرابِيًّا وقَفَ عَلى النَّبِيِّ ﷺ يَوْمَ بَدْرٍ عَلى ناقَةٍ لَهُ عُشَراءَ، فَقالَ: يا مُحَمَّدُ، ما في بَطْنِ ناقَتِي هَذِهِ؟ فَقالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ الأنْصارِ: دَعْ عَنْكَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ وهَلُمَّ إلَيَّ حَتّى أُخْبِرَكَ؛ وقَعْتَ أنْتَ عَلَيْها وفي بَطْنِها ولَدٌ مِنكَ. فَأعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، ثُمَّ قالَ: «إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ كُلَّ حَيِيٍّ كَرِيمٍ مُتَكَرِّمٍ، ويُبْغِضُ كُلَّ قاسٍ لَئِيمٍ مُتَفَحِّشٍ» . ثُمَّ أقْبَلَ عَلى الأعْرابِيِّ فَقالَ: «خَمْسٌ لا يَعْلَمُهُنَّ إلّا اللَّهُ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ [لقمان»: ٣٤] الآيَةَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُوَيْهِ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأكْوَعِ قالَ: «كانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ في قُبَّةٍ حَمْراءَ إذْ جاءَ رَجُلٌ عَلى فَرَسٍ فَقالَ: مَن أنْتَ؟ قالَ: «أنا رَسُولُ اللَّهِ» . قالَ: مَتى السّاعَةُ؟ قالَ: «غَيْبٌ، وما يَعْلَمُ الغَيْبَ إلّا اللَّهُ» . قالَ: ما في بَطْنِ فَرَسِي؟ قالَ: «غَيْبٌ، وما يَعْلَمُ الغَيْبَ إلّا اللَّهُ» . قالَ: فَمَتى تُمْطِرُ؟ قالَ: «غَيْبٌ، وما يَعْلَمُ الغَيْبَ إلّا اللَّهُ»» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ، والطَّبَرانِيُّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ: ««أُوتِيتُ (p-٦٦٦)مَفاتِيحَ كُلِّ شَيْءٍ إلّا الخَمْسَ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ [لقمان»: ٣٤] الآيَةَ» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ، وأبُو يَعْلى، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: أُوتِيَ نَبِيُّكم ﷺ مَفاتِيحَ كُلِّ شَيْءٍ غَيْرَ الخَمْسِ؛ ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ الآيَةَ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُوَيْهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طالِبٍ قالَ: لَمْ يُعَمَّ عَلى نَبِيِّكم ﷺ شَيْءٌ إلّا الخَمْسُ مِن سَرائِرِ الغَيْبِ، هَذِهِ الآيَةُ في آخِرِ ”لُقْمانَ“: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ إلى آخِرِ الآيَةِ.
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وأحْمَدُ، والبُخارِيُّ في ”الأدَبِ“، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِراشٍ قالَ: «حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِن بَنِي عامِرٍ أنَّهُ قالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ بَقِيَ مِنَ العِلْمِ شَيْءٌ لا تَعْلَمُهُ؟ فَقالَ: «لَقَدْ عَلَّمَنِي اللَّهُ خَيْرًا، وإنَّ مِنَ العِلْمِ ما لا يَعْلَمُهُ إلّا اللَّهُ؛ الخَمْسَ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ﴾ [لقمان»: ٣٤] الآيَةَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ ماجَهْ «عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذٍ قالَتْ: دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ صَبِيحَةَ عُرْسِي وعِنْدِي جارِيَتانِ تُغَنِّيانِ وتَقُولانِ: وفِينا نَبِيٌّ يَعْلَمُ ما في غَدٍ. فَقالَ: «أمّا هَذا فَلا تَقُولاهُ، لا يَعْلَمُ ما في غَدٍ إلّا اللَّهُ»» .
(p-٦٦٧)وأخْرَجَ الطَّيالِسِيُّ، وأحْمَدُ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، والبَيْهَقِيُّ في ”الأسْماءِ والصِّفاتِ“، عَنْ أبِي غُرَّةَ الهُذَلِيِّ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ««إذا أرادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأرْضٍ جَعَلَ لَهُ إلَيْها حاجَةً، فَلَمْ يَنْتَهِ حَتّى يَقْدَمَها» . ثُمَّ قَرَأ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «﴿وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأيِّ أرْضٍ تَمُوتُ﴾ الآيَةَ»» .
وأخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ وحَسَّنَهُ، وابْنُ مَرْدُوَيْهِ، عَنْ مَطَرِ بْنِ عُكامِسَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ««إذا قَضى اللَّهُ لِرَجُلٍ أنْ يَمُوتَ بِأرْضٍ جَعَلَ لَهُ إلَيْها حاجَةً»» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ عَنْ عامِرٍ، أوْ أبِي مالِكٍ، «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ بَيْنَما هو جالِسٌ في مَجْلِسٍ فِيهِ أصْحابُهُ، جاءَهُ جِبْرِيلُ في غَيْرِ صُورَتِهِ، يَحْسَبَهُ رَجُلًا مِنَ المُسْلِمِينَ، فَسَلَّمَ، فَرَدَّ عَلَيْهِ السَّلامَ، ثُمَّ وضَعَ يَدَهُ عَلى رُكْبَتِي النَّبِيِّ ﷺ وقالَ لَهُ: يا رَسُولَ اللَّهِ، ما الإسْلامُ؟ قالَ: «أنْ تُسْلِمَ وجْهَكَ لِلَّهِ، وتَشْهَدَ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، وتُقِيمَ الصَّلاةَ، وتُؤْتِيَ الزَّكاةَ» . قالَ: فَإذا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَقَدْ أسْلَمْتُ؟ قالَ: «نَعَمْ» . ثُمَّ قالَ: ما الإيمانُ؟ قالَ: «أنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، واليَوْمِ الآخِرِ، والمَلائِكَةِ، والكِتابِ، والنَّبِيِّينَ، والمَوْتِ، والحَياةِ بَعْدَ المَوْتِ، والجَنَّةِ والنّارِ، والحِسابِ والمِيزانِ، والقَدَرِ كُلِّهِ، خَيْرِهِ وشَرِّهِ» . قالَ: (p-٦٦٨)فَإذا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَقَدْ آمَنتُ؟ قالَ: «نَعَمْ»: ثُمَّ قالَ: ما الإحْسانُ؟ قالَ: «أنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأنَّكَ تَراهُ، فَإنْ كُنْتَ لا تَراهُ فَهو يَراكَ» . قالَ: فَإذا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَقَدْ أحْسَنْتُ؟ قالَ: «نَعَمْ» . قالَ: فَمَتى السّاعَةُ يا رَسُولَ اللَّهِ؟ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «سُبْحانَ اللَّهِ، خَمْسٌ مِنَ الغَيْبِ لا يَعْلَمُها إلّا اللَّهُ؛ ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ ويُنَزِّلُ الغَيْثَ ويَعْلَمُ ما في الأرْحامِ وما تَدْرِي نَفْسٌ ماذا تَكْسِبُ غَدًا وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأيِّ أرْضٍ تَمُوتُ إنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ [لقمان»: ٣٤]» .
{"ayah":"إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَیُنَزِّلُ ٱلۡغَیۡثَ وَیَعۡلَمُ مَا فِی ٱلۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِی نَفۡسࣱ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدࣰاۖ وَمَا تَدۡرِی نَفۡسُۢ بِأَیِّ أَرۡضࣲ تَمُوتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِیمٌ خَبِیرُۢ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق