الباحث القرآني

﴿فَإِن كَذَّبُوكَ﴾ - تفسير

١٥٦٥٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجيح- في قوله: ﴿فإن كذبوك﴾، قال: اليهود[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٨٣٢.]]. (٤/١٦٢)

﴿فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِكَ﴾ - تفسير

١٥٦٥٨- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر- ﴿فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك﴾، قال: يُعَزِّي نبيه ﷺ[[أخرجه ابن جرير ٦/٢٨٧.]]. (ز)

١٥٦٥٩- قال الحسن البصري: أمر الله نبيه بالصبر وعزّاه، وأعلمه أن الرسل قد لقيت في جنب الله أذًى[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زَمنين ١/٣٣٩-.]]. (ز)

١٥٦٦٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فقد كذب رسل من قبلك﴾، قال: يُعَزِّي نبيه ﷺ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٨٣٢.]]. (٤/١٦٢)

١٥٦٦١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فإن كذبوك﴾ يا محمد، يُعَزِّي نبيه ﷺ؛ ليصبر على تكذيبهم، فلست بأول رسول كُذِّب، فذلك قوله سبحانه: ﴿فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣١٩، ٣٢٠.]]. (ز)

١٥٦٦٢- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- قوله: ﴿فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك﴾، قال: يُعَزِّي نبيه ﷺ[[أخرجه ابن جرير ٦/٢٨٧، وابن المنذر ٢/٥٢٠ من طريق ابن ثور. بلفظ: «يعني» بدل «يعزي».]]. (ز)

﴿جَاۤءُو بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ﴾ - تفسير

١٥٦٦٣- عن أسباط بن نصر، عن إسماعيل السدي، عن أصحابه، في قوله: ﴿بالبينات﴾، قال: الحرام والحلال[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٨٣٢.]]. (٤/١٦٢)

١٥٦٦٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿جاءوا بالبينات﴾، يعني: بالآيات[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣١٩، ٣٢٠.]]. (ز)

﴿وَٱلزُّبُرِ﴾ - تفسير

١٥٦٦٥- قال عكرمة مولى ابن عباس: يعني بالزبر: أحاديث من كان قبلهم[[تفسير الثعلبي ٣/٢٢٤.]]. (ز)

١٥٦٦٦- عن قتادة بن دعامة: في قوله: ﴿والزبر والكتاب المنير﴾، قال: يضاعف الشيء وهو واحد[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٤/١٦٣)

١٥٦٦٧- عن أسباط بن نصر، عن إسماعيل السدي، عن أصحابه، في قوله: ﴿والزبر﴾، قال: كتب الأنبياء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٨٣٢.]]. (٤/١٦٢)

١٥٦٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والزبر﴾، يعني: بحديث ما كان قبلهم والمواعظ[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣١٩،٣٢٠. وفي تفسير الثعلبي ٣/٢٢٤ بنحوه منسوبًا إلى مقاتل دون تعيينه.]]. (ز)

﴿وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُنِیرِ ۝١٨٤﴾ - تفسير

١٥٦٦٩- عن أسباط بن نصر، عن إسماعيل السدي، عن أصحابه، في قوله: ﴿والكتاب المنير﴾، قال: هو القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٨٣٢.]]. (٤/١٦٢)

١٥٦٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والكتاب المنير﴾، يعني: المضيء البَيِّن الذي فيه أمره ونهيه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٣١٩، ٣٢٠.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب