الباحث القرآني
مقدمة السورة
٥٢٢١٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مَدَنِيَّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ٢/٥٣٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣ من طريق خصيف عن مجاهد.]]. (١٠/٦٣٢)
٥٢٢١٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مدنية، ونزلت بعد ﴿إذا جاء نصر الله﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٥٢٢١٧- عن عبد الله بن عباس، قال: أُنزِلت سورة النور بالمدينة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٠/٦٣٢)
٥٢٢١٨- عن عبد الله بن الزبير، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٠/٦٣٢)
٥٢٢١٩- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٥٢٢٢٠- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مدنية[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٥٢٢٢١- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مدنية[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد ومعمر، وأخرجه أبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٥٢٢٢٢- عن محمد ابن شهاب الزهري: مدنية، ونزلت بعد النصر[[تنزيل القرآن ص٣٠ (بتحقيق: د. صلاح الدين المنجد)، ولم يرد ذكر السورة في الطبعة التي حققها د. حاتم الضامن.]]. (ز)
٥٢٢٢٣- عن علي بن أبي طلحة: مدنية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٥٢٢٢٤- قال مقاتل بن سليمان: مدنية، وهي أربع وستون آية كوفية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٨١.]]. (ز)
٥٢٢٢٥- قال يحيى بن سلّام: مدنية[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٢٢.]]٤٥٨٨. (ز)
﴿سُورَةٌ أَنزَلۡنَـٰهَا وَفَرَضۡنَـٰهَا﴾ - قراءات
٥٢٢٢٦- عن الأعمش: في قراءة عبد الله [بن مسعود]: (سُورَةٌ أنزَلْناها وفَرَضْنا لَكُمْ)[[أخرجه ابن أبي داود في المصاحف ١/٤٢٤. وهي قراءة شاذة، تروى أيضًا عن الأعمش. انظر: المحرر الوجيز ٤/١٦٠.]]. (ز)
٥٢٢٢٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق حُمَيْد- أنّه كان يقرؤها: ‹وفَرَّضْناها›، يعني: بالتشديد[[أخرجه ابن جرير ١٧/١٣٧، وإسحاق البستي في تفسيره ص٤١٣ من طريق ابن جريج. وهي قراءة متواترة، قرأ بها أبو عمرو، وابن كثير، وقرأ بقيّة العشرة: ﴿وفَرَضْناها﴾ بتخفيف الراء. انظر: النشر ٢/٣٣٠، والإتحاف ص٤٠٨.]]. (ز)
٥٢٢٢٨- عن الحسن البصري -من طريق قتادة، وهارون- أنّه قرأ: ﴿وفَرَضْناها﴾ خفيفة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦.]]. (١٠/٦٣٣)
٥٢٢٢٩- عن عبد الله بن عامر -من طريق يحيى بن الحارث- قال في قراءة أهل الشام: ﴿سُورَةٌ أنزَلْناها وفَرَضْناها﴾ خفيفة[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٤١٣.]]. (ز)
٥٢٢٣٠- قال يحيى بن سلّام: وهي تقرأ على وجهين: ﴿وفَرَضْناها﴾، ‹وفَرَّضْناها›، على التخفيف والتثقيل[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٢٢.]]٤٥٨٩. (ز)
﴿سُورَةٌ أَنزَلۡنَـٰهَا وَفَرَضۡنَـٰهَا﴾ - تفسير الآية
٥٢٢٣١- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿وفرضناها﴾، قال: بَيَّنّاها[[أخرجه ابن جرير ١٧/١٣٨، وابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦ من طريق مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر.]]. (١٠/٦٣٣)
٥٢٢٣٢- عن قتادة بن دعامة -في إحدى الروايات-= (ز)
٥٢٢٣٣- والأعرج= (ز)
٥٢٢٣٤- ومقاتل بن حيان، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦.]]. (ز)
٥٢٢٣٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وفرضناها﴾، قال: وفَسَّرْناها؛ الأمر بالحلال، والنهي عن الحرام[[أخرجه ابن جرير ١٧/١٣٧، وابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦، وإسحاق البستي في تفسيره ص٤١٣ من طريق ابن جريج. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٠/٦٣٣)
٥٢٢٣٦- عن الحسن البصري -من طريق هارون- أنّه قرأ: ﴿وفَرَضْناها﴾ خفيفة. قال: فرض عليك القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦.]]. (١٠/٦٣٣)
٥٢٢٣٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وفرضناها﴾، قال: فرض الله فيها فرائضَه، وأحلَّ حلاله، وحرَّم حرامه، وحدَّ حدوده، وأمر بطاعته، ونهى عن معصيته[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٤٢٢ بلفظ: وحَدَّ فيها حدوده، وسنَّ فيها سُنَّته. ثم عقَّب عليه بقوله: يعني: ما فرض في هذه السورة، وسَنَّ فيها.]]. (١٠/٦٣٣)
٥٢٢٣٨- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿وفرضناها﴾، يعني: بيَّنّاها[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٢٢.]]. (ز)
٥٢٢٣٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿سورة﴾ يريد: فريضةً و[حكمًا] ﴿أنزلناها وفرضناها﴾ يعني: وبَيَّنّاها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٨٢.]]. (ز)
٥٢٢٤٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿سورة أنزلناها وفرضناها﴾، قال: فرضناها لهذا الذي يتلوها مِمّا فرض فيها. وقرأ: ﴿فيها آيات بينات لعلكم تذكرون﴾[[أخرجه ابن جرير ١٧/١٣٧.]]. (ز)
٥٢٢٤١- قال يحيى بن سلّام: ﴿سورة أنزلناها﴾ أي: هذه سورة أنزلناها، ﴿وفرضناها﴾ فرض فيها فرائضه[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٢٢.]]. (ز)
﴿وَأَنزَلۡنَا فِیهَاۤ ءَایَـٰتِۭ بَیِّنَـٰتࣲ﴾ - تفسير
٥٢٢٤٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ، ﴿بينات﴾، قال: معناه: بيَّن الحلال والحرام[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٧.]]. (ز)
٥٢٢٤٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأنزلنا فيها آيات بينات﴾، يعني ﷿: آيات القرآن بينات، يعني: واضحات، يعني: حدوده تعالى، وأمرَه، ونهيه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٨٢.]]. (ز)
٥٢٢٤٤- عن مقاتل بن حيان، قوله: ﴿وأنزلنا فيها آيات﴾: يعني: ما فرض عليهم في هذه السورة مِن أولها إلى آخرها، ﴿بينات﴾ يعني: ما ذكر فيها مِن حلاله، وحرامه، وحدوده، وأمره، ونهيه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٧.]]٤٥٩٠. (ز)
٥٢٢٤٥- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿وأنزلنا فيها آيات بينات﴾، قال: الحلال، والحرام، والحدود[[أخرجه ابن جرير ١٧/١٣٨-١٣٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٦٣٣)
﴿لَّعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ ١﴾ - تفسير
٥٢٢٤٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق شيبان- ﴿لعلكم تذكرون﴾، قال: عودوا بالتَّذَكُّر على التَّفَكُّر، وبالتَّفَكُّر على التَّذَكُّر[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٧.]]. (ز)
٥٢٢٤٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لعلكم﴾ يعني: لكي ﴿تذكرون﴾ فتَتَّبِعون ما فيه مِن الحدود والنهي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٨٢.]]. (ز)
٥٢٢٤٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق أصْبَغ- قوله: ﴿تذكرون﴾، قال: وأهل الذكر: أهل القرآن. والذكر: القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥١٧.]]. (ز)
٥٢٢٤٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿لعلكم تذكرون﴾ لكي تذكروا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٢٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.