الباحث القرآني
﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَـٰكُمۡ ثُمَّ صَوَّرۡنَـٰكُمۡ﴾ - تفسير
٢٧١٣١- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- في قوله: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: خُلِقوا في أصْلاب الرجال، وصُوِّروا في أرحام النساء[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٧ من قول عكرمة، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢، والحاكم ٢/٣١٩، والبيهقيُّ في شعبِ الإيمانِ (١٠٧). وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وعَبد بن حميد،، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٣٤)
٢٧١٣٢- عن عبد الله بن عباس، في الآية، قال: خُلِقوا في ظهر آدم، ثُمَّ صُوِّروا في الأرحام[[عزاه السيوطي إلى الفريابي.]]. (٦/٣٣٤)
٢٧١٣٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- قال: أمّا قوله: ﴿خلقناكم﴾ فآدم، ﴿ثم صورناكم﴾ فذريته[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٥-٧٦، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (٦/٣٣٤)
٢٧١٣٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ولقد خلقناكم﴾ قال: آدم، ﴿ثم صورناكم﴾ قال: في ظهرِ آدم[[تفسير مجاهد ص٣٣١، وأخرجه ابن جرير ١٠/٧٨، وابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/١١٣- في شطره الثاني. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حُمَيد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٦/٣٣٤)
٢٧١٣٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي سعد المدني- في قوله: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: في ظهر آدم لِما تصيرون إليه من الثواب في الآخرة[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٩.]]. (ز)
٢٧١٣٦- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق نصر بن مُشارِس-: ﴿خلقناكم﴾ آدم، ﴿ثم صورناكم﴾ قال: ذريته[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (ز)
٢٧١٣٧- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: خلقناكم في أصلاب الرجال، وصورناكم في أرحام النساء[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (ز)
٢٧١٣٨- قال عطاء: خُلِقوا في ظهر آدم، ثم صُوِّروا في الأرحام[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٨.]]. (ز)
٢٧١٣٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: خلق اللهُ آدمَ من طين، ثم صوَّركم في بطون أمهاتكم، خلقًا من بعد خلق؛ علقةً، ثم مضغةً، ثم عظامًا، ثم كسا العظامَ لحمًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٦. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر.]]. (٦/٣٣٥)
٢٧١٤٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر-: خلق الله آدم، ثم صوَّر ذريته بعده[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٦-٧٧. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (ز)
٢٧١٤١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، يقول: خلقنا آدم، ثُمَّ صوَّرنا الذُّرِّيَّة في الأرحام[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٦. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (ز)
٢٧١٤٢- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، يقول: ﴿خلقناكم﴾ خَلَقَ آدم، ﴿ثم صوَّرناكم﴾ في بطون أمهاتكم[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٦. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٤٢.]]. (ز)
٢٧١٤٣- عن سفيان، قال: سمعتُ الأعمش يقرأ: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: خلقناكم في أصلاب الرجال، ثم صوَّرناكم في أرحام النساء[[أخرجه ابن جرير ١٠/٧٨.]]. (ز)
٢٧١٤٤- عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق مَعْمَر- ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم﴾، قال: خلق الإنسان في الرَّحِم، ثم صوَّره، فشَقَّ سمعه وبصره وأصابعه[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢٢٥، وابن جرير ١٠/٧٩ مبهمًا. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣٣٥)
٢٧١٤٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولقد خلقناكم﴾ يعني: آدم ﵇، ﴿ثم صورناكم﴾ يعني: ذرية آدم؛ ذكرًا وأنثى، وأبيض وأسود، سويًّا وغير سويٍّ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٠. وقد تقدمت آثار تفسير ذلك في سورة البقرة [٣٤]، وقد كررها ابن أبي حاتم هنا كعادته.]]٢٤٦٣. (ز)
﴿ثُمَّ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ ٱسۡجُدُوا۟ لِـَٔادَمَ فَسَجَدُوۤا۟ إِلَّاۤ إِبۡلِیسَ لَمۡ یَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِینَ ١١﴾ - تفسير
٢٧١٤٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم قلنا للملائكة﴾ الذين هم في الأرض، ومنهم إبليس عدو الله: ﴿اسجدوا لآدم﴾ فسجدوا له، ثم استثنى، فقال: ﴿إلا إبليس لم يكن من الساجدين﴾ لآدم مع الملائكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.