الباحث القرآني

﴿مَاۤ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونࣲ ۝٢﴾ - نزول الآية

٧٨٠١٥- قال مقاتل بن سليمان: ... وذلك حين قال كفار مكة؛ أبو جهل بن هشام، وعُتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وغيرهم: إنّ محمدًا مجنون. فأقسم الله تعالى بالحوت، والقلم، وما يَسطرون -الملائكة- من أعمال بني آدم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٤٠٣.]]. (ز)

٧٨٠١٦- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، قال: كانوا يقولون للنبي ﷺ: إنه لمجنون، به شيطان. فنَزلت: ﴿ما أنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ﴾[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/٦٢٢)

﴿مَاۤ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونࣲ ۝٢﴾ - تفسير الآية

٧٨٠١٧- قال مقاتل بن سليمان: فقال: ﴿ما أنْتَ﴾ يا محمد ﴿بِنِعْمَةِ رَبِّكَ﴾ يعني: برحمة ربك ﴿بِمَجْنُونٍ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٤٠٣.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب