الباحث القرآني

﴿وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ حَكِیمٌ ۝١٠﴾ - تفسير

٥٢٥١٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قوله: ﴿فضل الله﴾ الإسلام[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٣٩.]]. (ز)

٥٢٥١٣- عن قتادة بن دعامة، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٣٩.]]. (ز)

٥٢٥١٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي-= (ز)

٥٢٥١٥- ومجاهد بن جبر -من طريق القاسم- قالا: ﴿فضل الله﴾ الدين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٣٨.]]. (ز)

٥٢٥١٦- عن أبي سعيد الخدري -من طريق عطية [العوفي]- قال: ﴿فضل الله﴾ القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٣٨.]]. (ز)

٥٢٥١٧- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: ﴿ورحمته﴾ يعني: ونعمته؛ لَأظْهَر على المذنب، يعني: الكاذب منهما، قوله: ﴿وأن الله تواب﴾ يعني: على مَن تاب، وقوله: ﴿حكيم﴾ يعني: حَكَم الملاعنة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٣٩.]]. (ز)

٥٢٥١٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا﴾ [يونس:٥٨]، قال: فضل الله: الإسلام. ورحمته: القرآن[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٤٣١.]]. (ز)

٥٢٥١٩- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿ولولا فضل الله﴾ يعني: ولولا مَنُّ الله ﴿عليكم ورحمته﴾ يعني: ونعمته، أي: لأهلك الكاذِب مِن المتلاعنَين[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٣١.]]. (ز)

٥٢٥٢٠- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال الله ﷿: ﴿ولولا فضل الله عليكم ورحمته﴾ يعني: ونعمته؛ لأظهر المريب، يعني: الكاذب منهما، ثم قال: ﴿وأن الله تواب﴾ على التائب، ﴿حكيم﴾ حكم الملاعنة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٨٧.]]. (ز)

٥٢٥٢١- قال محمد بن إسحاق -من طريق محمد بن الفضل- قوله: ﴿ولولا فضل الله﴾: أي: مَنُّ الله[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٥٣.]]. (ز)

٥٢٥٢٢- قال يحيى بن سلّام: ﴿وأن الله تواب حكيم﴾ توّابٌ على مَن تاب مِن ذنبه، حكيم في أمره[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٣٢.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب