الباحث القرآني
﴿وَأَوۡحَىٰ رَبُّكَ إِلَى ٱلنَّحۡلِ﴾ - تفسير
٤١٥٦٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿وأوحى ربُّك إلى النحل﴾، قال: ألْهَمَها[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٧٢)
٤١٥٦٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوْفي- في قوله: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، قال: أمَرها أن تأكُلَ مِن كلِّ الثمرات، وأمَرَها أن تَتَّبِعَ سُبُلَ ربِّها ذُلُلًا[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٨٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٧٢)
٤١٥٧٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي الصباح، عن رجل- في قوله: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، قال: ألْهَمَها إلهامًا[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٨٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٧٢)
٤١٥٧١- عن الضحاك بن مزاحم، في قوله: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، قال: ألْهَمَها إلهامًا، ولم يُرسِلْ إليها رسولًا[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٧٢)
٤١٥٧٢- عن الحسن البصري، قال: النحلُ دابةٌ أصغرُ مِن الجُندُب، ووَحْيُه إليها قَذْفٌ في قلوبِها[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٧٢)
٤١٥٧٣- قال الحسن البصري، في قول الله: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، وقوله: ﴿وإذ أوحيت إلى الحواريين﴾ [المائدة:١١١]، ﴿وأوحينا إلى أم موسى﴾ [القصص:٧]: إلهام ألْهَمَهُم[[جامع ابن وهب -تفسير القرآن ٢/٥٣-٥٤ (١٠٣).]]. (ز)
٤١٥٧٤- قال إسماعيل السُّدِّيّ: وكل شيء من الحيوان إلهام[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٧٣.]]. (ز)
٤١٥٧٥- عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق معمر- في قوله تعالى: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، قال: قذف في أنفسها[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٣٥٧، وابن جرير ١٤/٢٨٦ وأبهمه قائلًا: عن معمر عن أصحابه.]]. (ز)
٤١٥٧٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿وأَوْحى رَبُّكَ إلى النَّحْلِ﴾ إلهامًا من الله ﷿، يقول: قذف فيها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٦.]]. (ز)
٤١٥٧٧- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿وأوحى ربك إلى النحل﴾، أي: ألهمها[[تفسير يحيى بن سلام ١/٧٣.]]٣٦٩٨. (ز)
﴿أَنِ ٱتَّخِذِی مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُیُوتࣰا وَمِنَ ٱلشَّجَرِ وَمِمَّا یَعۡرِشُونَ ٦٨﴾ - تفسير
٤١٥٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أنِ اتَّخِذِي مِنَ الجِبالِ بُيُوتًا ومِنَ الشَّجَرِ ومِمّا يَعْرِشُونَ﴾، يعني: ومما يبنون من البيوت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٦.]]. (ز)
٤١٥٧٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿يعرشون﴾، قال: الكَرْمُ[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٨٧.]]٣٦٩٩. (ز)
٤١٥٨٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون﴾، أي: ومما يبنون[[تفسير يحيى بن سلام ١/٧٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.