الباحث القرآني
مقدمة السورة
٣٤١١٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصَيْف، عن مجاهد-: مكية[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤.]]. (ز)
٣٤١١٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي عمرو، عن مجاهد- قال: نزلت سورةُ يونس بمكة[[أخرجه النحاس في ناسخه ص٥٢٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردويه.]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١١٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكية، ونزلت بعد بني إسرائيل[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٣٤١١٦- عن عبد الله بن الزبير، قال: أُنزِلت يونس بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١١٧- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٣٤١١٨- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكية، وذكراها باسم: التاسعة[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣، وقال: التاسعة يريد بها سورة يونس.]]. (ز)
٣٤١١٩- عن قتادة بن دعامة: مكية[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٣٤١٢٠- عن محمد ابن شهاب الزهري: مكية، ونزلت بعد بني إسرائيل[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٣٤١٢١- عن علي بن أبي طلحة: مكية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٣٤١٢٢- قال مقاتل بن سليمان: سورة يونس كلها مكية، غير آيتين؛ وهما قوله تعالى: ﴿فَإنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ﴾ إلى قوله: ﴿فَتَكُونَ مِنَ الخاسِرِينَ﴾ [٩٤-٩٥]، فإنّهما مدنيتان، وجملتها مائة وتسع آيات في عدد الكوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٤.]]. (ز)
٣٤١٢٣- عن أنس: سمِعتُ رسول الله ﷺ يقول: «إنّ الله أعْطاني الراءات إلى الطَّواسين مكانَ الإنجيل»[[أخرجه محمد بن نصر المروزي في قيام الليل ص١٧٠. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه. قال الألباني في الضعيفة ١٤/١١٨٦ (٧٠٨١): «منكر جدًّا».]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١٢٤- عن واهب المعافري، أنّ رسول الله ﷺ قال: «مَن أُقْرِئُه المُصْمَدَةَ؟». فقال رجل: أنا، يا رسول الله. فأقرأه رسولُ الله سورة يونس، ثم قال: «مَن أُقْرِئُه المُحَلِّيَةَ؟». فقال رجل: أنا، يا رسول الله. فأقرأه طه، ثم قال: «مَن أقرئه المُحَبِّرَةَ؟». فقال رجل: أنا. فأقرأه: ﴿هل أتى على الإنسان حين من الدهر﴾[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع من تفسير القرآن ٣/٣٥-٣٦ (٥٧) مرسلًا.]]. (ز)
٣٤١٢٥- عن الأحْنَف، قال: صَلَّيتُ خلفَ عمر الغداةَ، فقرأ بيونس، وهود، وغيرِهما[[أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ١/٣٥٣.]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١٢٦- عن محمد بن سيرين، قال: كانت سورة يونس تُعَدُّ السابعةَ[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٢٥)
﴿الۤرۚ﴾ - تفسير
٣٤١٢٧- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿الر﴾، قال: فواتِحُ السُّوَرِ أسماءٌ مِن أسماءِ الله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١٢٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي الضُّحى- في قوله: ﴿الر﴾، قال: أنا اللهُ أرى[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٣، وابن أبي حاتم ٦/١٩٢١، ١٩٩٤، ٧/٢٠٩٨، والبيهقي في الأسماء والصفات (١٦٧)، وابن النجار في تاريخه ١٧/٣-٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٦٢٥)
٣٤١٢٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله: ﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿ن﴾، قال: اسمٌ مُقَطَّعٌ[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (٧/٦٢٦)
٣٤١٣٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: ﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿ن﴾ حروفُ «الرحمنِ» مُفَرَّقَة[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٤، وابن أبي حاتم ٦/١٩٢١، ١٩٩٤، ٧/٢٠٩٨. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٢٦)
٣٤١٣١- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿الر﴾، قال: أنا الله أرى[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٧/٦٢٦)
٣٤١٣٢- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن السائب- قال: ﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿ن﴾ هو اسم الرحمن[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٤.]]. (ز)
٣٤١٣٣- قال مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- ﴿الر﴾، قال: هذا فواتِحُ يفتحُ اللهُ بها القرآن. قال: قلتُ: ألم تكن تَقُلِ: اسمًا؟ قال: لا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٤.]]. (ز)
٣٤١٣٤- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق أبي رَوْق- في قوله: ﴿الر﴾، قال: أنا الله أرى[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٣، وابن حاتم ٦/١٩٢١، ١٩٩٤، ٧/٢٠٩٨.]]. (٧/٦٢٦)
٣٤١٣٥- عن عكرمة مولى ابن عباس=﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿ن﴾: حروف «الرحمن» مُقَطَّعة، فإذا وُصِلَت كان: الرحمن[[تفسير الثعلبي ٥/١١٦.]]. (ز)
٣٤١٣٦- عن عامر الشعبي -من طريق إسماعيل بن سالم- أنّه سُئِل عن ﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿ص﴾. قال: هي أسماء الله مقطعة بالهجاء، فإذا وصلتها كانت اسمًا من أسماء الله[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٤.]]. (ز)
٣٤١٣٧- عن سالم بن عبد الله بن عمر -من طريق الحسين بن عثمان- قال: ﴿الر﴾، و﴿حم﴾، و﴿نون﴾، فقال: اسم «الرحمن» مُقَطَّع، ثم قال: الرحمن[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٤. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢١.]]. (ز)
٣٤١٣٨- قال الحسن البصري: لا أدري ما تفسير ﴿الر﴾، وأشباه ذلك! غير أنّ قومًا من السلف كانوا يقولون: أسماء السور، وفواتحها[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/٢٤٣-.]]. (ز)
٣٤١٣٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- ﴿الر﴾، قال: اسمٌ مِن أسماء القرآن[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٤، وابن أبي حاتم ٦/١٩٢١.]]. (ز)
٣٤١٤٠- عن محمدِ بن كعب القُرَظيِّ، في قوله: ﴿الر﴾، قال: ألفٌ، ولامٌ، وراءٌ من: الرحمن[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٢٦)
٣٤١٤١- قال أبو روق عطية بن الحارث الهمداني: فاتحة السورة[[تفسير الثعلبي ٥/١١٦.]]. (ز)
﴿تِلۡكَ﴾ - تفسير
٣٤١٤٢- عن أبي مالك غزوان الغفاري: قوله ﴿تِلْكَ﴾، يعني: هذه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٢، ٧/٢٠٩٨.]]٣٠٩٣. (٧/٦٢٦)
﴿ءَایَـٰتُ ٱلۡكِتَـٰبِ﴾ - تفسير
٣٤١٤٣- قال مجاهد بن جبر -من طريق سفيان-: ﴿تِلْكَ آياتُ الكِتابِ الحَكِيمِ﴾: التوراة، والإنجيل[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٥.]]. (ز)
٣٤١٤٤- عن الحسن البصري -من طريق أبي بكر- في هذه الآية: ﴿الر تلك آيات الكتاب﴾، قال: التوراة، والزَّبور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٢.]]. (ز)
٣٤١٤٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿تِلْكَ ءاياتُ الكِتابِ﴾، قال: الكُتُبُ التي خَلَتْ قبل القرآن[[أخرجه ابن جرير ١٢/١٠٥، وابن أبي حاتم ٦/١٩٢٢.]]. (٧/٦٢٧)
٣٤١٤٦- عن مطر الوراق -من طريق ابن الحسين بن واقد- قال: ﴿تلك آيات﴾، قال: الزَّبور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٢٢.]]. (ز)
٣٤١٤٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الر تِلْكَ آياتُ الكِتابِ الحَكِيمِ﴾، يعني: المحكم، يقال: الألف واللام والراء، فهُنَّ آيات الكتاب، يعني: علامات الكتاب، يعني: القرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٥.]]٣٠٩٤. (ز)
﴿ٱلۡحَكِیمِ ١﴾ - تفسير
٣٤١٤٨- قال الحسن البصري: حَكَم فيه بالعدل، والإحسان، وإيتاء ذي القربى، وحكم فيه بالنهي عن الفحشاء، والمنكر، والبغي، وحكم فيه بالجنة لمن أطاعه، وبالنار لمن عصاه[[تفسير الثعلبي ٥/١١٧.]]. (ز)
٣٤١٤٩- قال عطاء: حكيم بما حَكَم فيه من الأرزاق، والآجال بما شاء[[تفسير الثعلبي ٥/١١٧، وتفسير البغوي ٤/١١٧.]]. (ز)
٣٤١٥٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الحكيم﴾، يعني: المُحْكَم من الباطل، ولا كَذِب فيه، ولا اختلاف[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٢٥.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.