الباحث القرآني
﴿فَلۡیَنظُرِ ٱلۡإِنسَـٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦۤ ٢٤﴾ - تفسير
٨١٥٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق الكلبي، عن أبي صالح- في قوله: ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ إلى طَعامِهِ﴾، قال: إلى خُرْئِهِ[[أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب التواضع (٢١٣).]]. (١٥/٢٤٩)
٨١٥٠١- عن عبد الله بن الزُّبير، في قوله: ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ إلى طَعامِهِ﴾، قال: إلى مَدخله، ومَخرجه[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٤٨)
٨١٥٠٢- عن مجاهد بن جبر، مثله[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٧٠٤١. (١٥/٢٤٨)
٨١٥٠٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق منصور- ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ إلى طَعامِهِ﴾، قال: إلى مأكله، ومشربه[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١١٥.]]. (ز)
٨١٥٠٤- عن مجاهد بن جبر-من طريق ابن أبي نجيح- قوله: ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ إلى طَعامِهِ﴾: آية لهم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١١٥.]]٧٠٤٢. (ز)
٨١٥٠٥- عن الحسن البصري، في قوله: ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ إلى طَعامِهِ﴾، قال: مَلَك يثني رقبة -ابن آدم- إذا جلس على الخلاء؛ لينظر ما يَخرج منه[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٥/٢٤٩)
٨١٥٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم استأنف ذِكر ما خُلق عليه، فذكر رِزقه ليعتبر، فقال: ﴿فَلْيَنْظُرِ الإنْسانُ﴾ يعني: عُتبة بن أبي لهب ﴿إلى طَعامِهِ﴾ يعني: رِزقه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥٩٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.