(فلينظر الإنسان إلى طعامه) أي ينظر كيف خلق الله طعامه الذي جعله سبباً لحياته، وكيف هيأ له أسباب المعاش يستعد بها للسعادة الأخروية، قال مجاهد إلى مدخله ومخرجه، وبه قال ابن الزبير، والأول أولى، وعن ابن عباس قال إلى خرئه، أخرجه ابن أبي الدنيا.
ثم بين سبحانه ذلك فقال:
{"ayah":"فَلۡیَنظُرِ ٱلۡإِنسَـٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦۤ"}