الباحث القرآني

﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَتَّقُوا۟ ٱللَّهَ یَجۡعَل لَّكُمۡ فُرۡقَانࣰا﴾ - تفسير

٣٠٦٢٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، قال: نصرًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٩٤)

٣٠٦٢١- عن عبد الله بن عباس -من طريق العَوْفِي- في قوله: ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، قال: نجاةً[[أخرجه ابن جرير ١١/١٢٩، وابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (٧/٩٤)

٣٠٦٢٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، قال: هو المَخْرَج[[أخرجه ابن جرير ١١/١٢٩، وابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٧/٩٤)

٣٠٦٢٣- عن قتادة بن دعامة= (ز)

٣٠٦٢٤- وإسماعيل السُّدِّيِّ= (ز)

٣٠٦٢٥- ومقاتل بن حيان، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٢٦- عن عروة بن الزبير -من طريق محمد بن جعفر- ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، أي: فصلًا بين الحق والباطل، يُظْهِر الله به حَقَّكم، ويُطْفِئ به باطلَ من خالفكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٢٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، يقول: مَخْرَجًا في الدنيا والآخرة[[تفسير مجاهد ص٣٥٤، وأخرجه عبد الرزاق ٢/٢٧٨، وعبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ١/٤٥ (٩٥)، وابن جرير ١١/١٢٩، وسفيان الثوري ص١١٨ بنحوه. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٧/٩٤)

٣٠٦٢٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق إسرائيل، عن رجل حَدَّثه- في قوله: ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، قال: النجاة[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٧٨، وابن جرير ١١/١٣٠.]]. (ز)

٣٠٦٢٩- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر وعبيد- ﴿فرقانا﴾، قال: مَخْرَجًا[[أخرجه ابن جرير ١١/١٢٩. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٣٠- عن الضحاك بن مزاحم، ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾، قال: بيانًا[[تفسير الثعلبي ٤/٣٤٧، وتفسير البغوي ٣/٣٤٩.]]. (ز)

٣٠٦٣١- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق جابر-: نجاةً[[أخرجه ابن جرير ١١/١٣٠.]]. (٧/٩٤)

٣٠٦٣٢- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق رجل- قال: الفرقان: المخرج[[أخرجه ابن جرير ١١/١٣٠. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٣٣- عن عطاء -من طريق غالب- في قول الله: ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾، قال: يجعل لكم مخرجًا[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ١/٤٥ (٩٥).]]. (ز)

٣٠٦٣٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، أي: نجاة[[أخرجه ابن جرير ١١/١٣٠.]]. (ز)

٣٠٦٣٥- عن إسماعيل السُّدِّيِّ -من طريق أسباط- ﴿يجعل لكم فرقانا﴾، قال: نجاة[[أخرجه ابن جرير ١١/١٣٠. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٣٦- قال إسماعيل السُّدِّيِّ: يعني: مخرجًا في الدين من الشبهة والضلالة[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/١٧٣-.]]. (ز)

٣٠٦٣٧- عن محمد بن السائب الكلبي، ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾، قال: نصْرًا[[تفسير الثعلبي ٤/٣٤٧.]]. (ز)

٣٠٦٣٨- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا﴾، أي: فصلًا بين الحق والباطل، يُظْهِر به حقكم، ويُخْفِي به باطل من خالفكم[[أخرجه ابن جرير ١١/١٣١.]]٢٧٨٨. (ز)

٢٧٨٨ وجَّه ابنُ جرير (١١/١٢٨) الأقوال الواردة في معنى: ﴿فرقانًا﴾، فقال: «وكل ذلك متقارب المعنى، وإن اختلفت العبارات عنها». وبنحوه قال ابنُ عطية (٤/١٧٠-١٧١). وعلَّق ابنُ كثير (٧/٥٨) على قول ابن إسحاق، فقال: «وهذا التفسير من ابن إسحاق أعَمُّ مما تقدم، وقد يستلزم ذلك كله؛ فإن من اتقى الله بفعل أوامره، وترك زواجره، وُفِّقَ لمعرفة الحق من الباطل، فكان ذلك سبب نصره ونجاته ومخرجه من أمور الدنيا، وسعادته يوم القيامة».

٣٠٦٣٩- قال مقاتل: ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾ منفذًا [[تفسير الثعلبي ٤/٣٤٧.]]. (ز)

٣٠٦٤٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا إنْ تَتَّقُوا اللَّهَ﴾ فلا تعصوه؛ ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾ يعني: مخرجًا من الشبهات[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١١٠.]]. (ز)

٣٠٦٤١- عن ابن وهب قال: سألت مالك [بن أنس] عن قول الله: ﴿يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقانًا﴾. قال: مخرجًا. ثم قرأ: ﴿ومَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * ويَرْزُقْهُ مِن حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ﴾ [الطلاق:٢، ٣][[الجامع لعبد الله بن وهب - تفسير القرآن ٢/١٣٨(٢٧٨).]]. (ز)

﴿وَیُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَیِّـَٔاتِكُمۡ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡۗ﴾ - تفسير

٣٠٦٤٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق منصور، أو ليث- في قوله: ﴿يغفر﴾ الكثير من الذنوب لمن يشاء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٤٣- عن سفيان الثوري، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٤٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ﴾ يعني: ويمحو عنكم خطاياكم، ﴿ويَغْفِرْ لَكُمْ﴾ يقول: ويتجاوز عنكم، ﴿واللَّهُ ذُو الفَضْلِ العَظِيمِ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١١٠.]]. (ز)

﴿وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ ۝٢٩﴾ - تفسير

٣٠٦٤٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- قال: إذا قال الله للشيء عظيم فهو عظيم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

٣٠٦٤٦- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: ﴿العظيم﴾، يعني: وافِرًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٨٦.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب