الباحث القرآني
﴿كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ﴾ - تفسير
٢٧٠٦٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق عبد الله بن عبيد بن عمير- ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾، قال: الشكُّ. وقال لأعرابِيٍّ: ما الحرجُ فيكم؟ قال: الشك؛ اللَّبسُ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٨ وفيه إلى قوله: الشك. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.]]. (٦/٣١٣)
٢٧٠٦٣- عن عبد الله بن عباس: ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾، قال: لا تكن في شكٍّ منه[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٤.]]. (٦/٣١٣)
٢٧٠٦٤- قال أبو العالية الرِّياحِيِّ: ﴿حرج﴾، أي: ضيق[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٥، وتفسير البغوي ٣/٢١٣.]]. (ز)
٢٧٠٦٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح-} فلا يكن في صدرك حرجٌ منه}، قال: شكٌّ[[تفسير مجاهد ص٣٣٣، وأخرجه ابن جرير ١٠/٥٤-٥٥، وابن أبي حاتم ٥/١٤٣٨. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٦/٣١٣)
٢٧٠٦٦- ورُوِي عن سعيد بن جبير= (ز)
٢٧٠٦٧- وعكرمة مولى ابن عباس، مثله[[علَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٨.]]. (ز)
٢٧٠٦٨- عن الضحاك بن مزاحم: ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾، قال: ضيق[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٦/٣١٣)
٢٧٠٦٩- قال الضحاك بن مزاحم: ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾: إثم[[تفسير الثعلبي ٤/٢١٥.]]. (ز)
٢٧٠٧٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾، قال: لا يكن في صدرك شكٌّ منه[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٢٨، وابن جرير ١٠/٥٥. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٨.]]. (ز)
٢٧٠٧١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾: أمّا الحرج فشكٌّ[[أخرجه ابن جرير ١٠/٥٥. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٣٨.]]. (ز)
٢٧٠٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كتاب أنزل إليك﴾ يعني: القرآن، ﴿فلا يكن في صدرك﴾ يعني: النبي ﷺ ﴿حرج منه﴾ يقول: فلا يكن في قلبك شكٌّ من القرآن بأنّه من الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٩.]]٢٤٥٩. (ز)
﴿لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ ٢﴾ - تفسير
٢٧٠٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لتنذر به﴾ بما في القرآن من الوعيد، ﴿وذكرى للمؤمنين﴾ يعني: تذكرة للمُصَدِّقين بالقرآن بأنّه من الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.