الباحث القرآني
﴿ٱلَّذِینَ یَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَـٰقُوا۟ رَبِّهِمۡ﴾ - تفسير
١٦٦٠- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿يظنون أنهم ملاقوا ربهم﴾، قال: الظَّنُّ ههنا يقين[[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٣، وابن أبي حاتم ١/١٠٣ (٤٩٣).]]. (ز)
١٦٦١- عن سعيد [بن جبير] -من طريق جعفر- في قوله: ﴿الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم﴾، قال: الذين شَرَوْا أنفسهم لله، ووَطَّنُوها على الموت[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٠٤ (٤٩٤).]]. (ز)
١٦٦٢- عن مجاهد بن جَبْر -من طريق جابر- قال: كُلُّ ظنٍّ في القرآن فهو يقين[[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٥. وعَلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٠٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. وعند سفيان الثوري ص٤٥، وابن جرير ١/٦٢٥ من طريقه عن ابن أبي نجيح بلفظ: فهو علم.]]. (١/٣٦١)
١٦٦٣- عن قتادة بن دِعامة -من طريق مَعْمَر- قال: ما كان مِن ظَنِّ الآخرة فهو عِلْمٌ[[أخرجه ابن جرير ٢٣/٢٣٢. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٠٤.]]. (١/٣٦٢)
١٦٦٤- عن إسماعيل السُّدِّيِّ -من طريق أسباط- ﴿الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم﴾، قال: أمّا ﴿يظنون﴾ فيستيقنون[[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٥. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/١٠٤.]]. (ز)
١٦٦٥- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/١٠٤.]]. (ز)
١٦٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم نعت الخاشعين، فقال: ﴿الذين يظنون﴾ يعني: يعلمون يقينًا ﴿أنهم ملاقوا ربهم﴾ يعني: في الآخرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٠٢.]]. (ز)
١٦٦٧- قال عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حَجّاج-: ﴿الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم﴾ علموا أنهم مُلاقُو ربهم. قال: هي كقوله: ﴿إني ظننت أني ملاق حسابيه﴾ [الحاقة:٢٠]، يقول: علمت[[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٥.]]. (ز)
١٦٦٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب- في قوله: ﴿الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم﴾، قال: لأنّهم لم يُعايِنُوا، فكان ظنُّهم يقينًا، وليس ظنًا في شكٍّ. وقرأ: ﴿إني ظننت أني ملاق حسابيه﴾ [الحاقة:٢٠][[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٥.]]٢١٣. (ز)
﴿وَأَنَّهُمۡ إِلَیۡهِ رَ ٰجِعُونَ ٤٦﴾ - تفسير
١٦٦٩- عن أبي العالية -من طريق الرَّبِيع بن أنس- في قوله: ﴿وأنهم إليه راجعون﴾، قال: يستيقنون أنهم يرجعون إليه يوم القيامة[[أخرجه ابن جرير ١/٦٢٨، وابن أبي حاتم ١/١٠٤.]]٢١٤. (١/٣٦٢)
١٦٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأنهم إليه راجعون﴾ فيجزيهم بأعمالهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٠٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.