الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨٤٨٩٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد-: مكّيّة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ص٧٥٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد.]]. (ز)
٨٤٩٠٠- عن عبد الله بن عباس، قال: أُنزِل: ﴿ألَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ﴾ بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٦٥٣)
٨٤٩٠١- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وذكرها بمسمّى: ﴿ألَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ﴾، و أنها نزلت بعد ﴿قل يا أيها الكافرون﴾[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨٤٩٠٢- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨٤٩٠٣- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة، وذكراها بمسمّى: أصحاب الفيل[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨٤٩٠٤- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨٤٩٠٥- عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، ونزلت بعد ﴿قل يا أيها الكافرون﴾[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨٤٩٠٦- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨٤٩٠٧- قال مقاتل بن سليمان: سورة الفيل مكّيّة، عددها خمس آيات كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٨٤٥.]]٧٣٠٢. (ز)
﴿أَلَمۡ تَرَ﴾ - تفسير
٨٤٩٠٨- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿ألَمْ تَرَ﴾، يعني: ألم تُخبَر[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٥/١٦٣-.]]. (ز)
٨٤٩٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ألَمْ تَرَ﴾ ألم تعلم، يا محمد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٨٥٣.]]. (ز)
﴿كَیۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَـٰبِ ٱلۡفِیلِ ١﴾ - تفسير
٨٤٩١٠- عن عبد الله بن عباس، ﴿ألَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الفِيلِ﴾ قال: أقبل أصحاب الفيل يريدون مكة، ورأسهم أبو يكسوم الحبشي، حتى أتوا المُغَمِّس أتتْهم طير؛ في منقار كلّ طير حجر، وفي رجليه حجران، فرمتْهم بها، فذلك قوله: ﴿وأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أبابِيلَ﴾ يقول: يتبع بعضها بعضًا، ﴿تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِن سِجِّيلٍ﴾ يقول: مِن طين. قال: وكانت من جَزْع ظَفار[[الجَزْع -بالفتح-: الخرز اليماني، الواحدة جَزْعة، وظَفار: بوزن قَطام، وهي اسم مدينة لحمير باليمن. النهاية (جزع، ظفر).]]، مثل بعْر الغنم، فرمتْهم بها، ﴿فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ﴾ وهو ورق الزرع البالي المأكول. يقول: خرقتْهم الحجارة كما يُخرق ورق الزرع البالي المأكول. قال: وكان إقبال هؤلاء إلى مكة قبل أن يُولَد النبيُّ ﷺ بثلاث وعشرين سنة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٦٦٣)
٨٤٩١١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الفِيلِ﴾، يعني: أبْرَهَة بن الأشرم اليماني، وأصحابه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٨٥٣.]]. (ز)
﴿بِأَصۡحَـٰبِ ٱلۡفِیلِ ١﴾ - تفسير
٨٤٩١٢- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: كانت الفيلة ثمانية[[تفسير الثعلبي ١٠/٢٩٦، وتفسير البغوي ٨/٥٤٠.]]٧٣٠٣. (ز)
٨٤٩١٣- قال مقاتل: كان معهم فيل واحد[[تفسير الثعلبي ١٠/٢٩٦، وتفسير البغوي ٨/٥٤٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.