* الإعراب:
(ما) اسم موصول في محلّ نصب مفعول به، ونائب الفاعل لفعل (أوحي) ضمير مستتر تقديره هو وهو العائد (إليك) متعلّق ب (أوحي) ، (من الكتاب) متعلّق ب (أوحي) [[أو متعلّق بحال من الضمير المستتر في (أوحي) .]] ، (الواو) عاطفة في المواضع الثلاثة (عن الفحشاء) متعلّق ب (تنهى) ، (اللام) لام الابتداء للتوكيد (ما) حرف مصدريّ [[أو اسم موصول في محلّ نصب، والعائد محذوف أي تصنعونه.]] ...
جملة: «اتل ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «أوحي إليك ... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
وجملة: «أقم ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: «إنّ الصلاة تنهى ... » لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «تنهى عن الفحشاء ... » في محلّ لها رفع خبر إنّ.
وجملة: «ذكر الله أكبر ... » لا محلّ لها معطوفة على التعليليّة.
وجملة: «الله يعلم ... » لا محلّ لها معطوفة على التعليليّة.
وجملة: «يعلم ما تصنعون ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الله) .
وجملة: «تصنعون ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) .
والمصدر المؤوّل (ما تصنعون) في محلّ نصب مفعول به عامله يعلم.
* الصرف:
(أقم) ، فيه إعلال بالحذف لمناسبة البناء على السكون، أصله أقيم- بفتح الهمزة- جاءت الياء ساكنة مع الميم فحذفت الياء لالتقاء الساكنين فأصبح أقم وزنه أفل، وهذا شأن المعتلّ الأجوف في الأمر، والياء عين الكلمة منقلبة عن واو.
(تنهى) ، فيه إعلال بالقلب أصله تنهي، جاءت الياء متحرّكة بعد فتح قلبت ألفا، وقد رسمت بالياء غير المنقوطة لأنها رابعة.
{"ayah":"ٱتۡلُ مَاۤ أُوحِیَ إِلَیۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَـٰبِ وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَۖ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ تَنۡهَىٰ عَنِ ٱلۡفَحۡشَاۤءِ وَٱلۡمُنكَرِۗ وَلَذِكۡرُ ٱللَّهِ أَكۡبَرُۗ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ مَا تَصۡنَعُونَ"}