الباحث القرآني
﴿وَلَوۡ أَرَادُوا۟ ٱلۡخُرُوجَ لَأَعَدُّوا۟ لَهُۥ عُدَّةࣰ﴾ - تفسير
٣٢٥١٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة﴾، فأمّا العُدَّة فالقُوَّة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٨٠٧.]]. (ز)
٣٢٥١٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَوْ أرادُوا الخُرُوجَ﴾ إلى العدو؛ ﴿لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً﴾ يعني به: النِّيَّة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٧٣.]]. (ز)
﴿وَلَـٰكِن كَرِهَ ٱللَّهُ ٱنۢبِعَاثَهُمۡ﴾ - تفسير
٣٢٥١٩- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر- في قوله: ﴿ولكن كرهَ اللهُ انبعاثهُم﴾، قال: خروجَهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٨٠٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٣٩٣)
٣٢٥٢٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعاثَهُمْ﴾، يعني: خروجهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٧٣.]]. (ز)
﴿فَثَبَّطَهُمۡ وَقِیلَ ٱقۡعُدُوا۟ مَعَ ٱلۡقَـٰعِدِینَ ٤٦﴾ - تفسير
٣٢٥٢١- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿فثبَّطهم﴾، قال: حبَسهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٨٠٧.]]. (٧/٣٩٣)
٣٢٥٢٢- عن الضحاك بن مزاحم= (ز)
٣٢٥٢٣- وإسماعيل السُّدِّيّ، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٦/١٨٠٧.]]. (ز)
٣٢٥٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَثَبَّطَهُمْ﴾ عن غزاة تبوك، ﴿وقِيلَ اقْعُدُوا﴾ وحيًا إلى قلوبهم ﴿مَعَ القاعِدِينَ﴾ أُلْهِموا ذلك، يعني: مع المتخلفين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٧٣.]]. (ز)
٣٢٥٢٥- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: كان الذين استأذنوه -فيما بلغني- مِن ذَوِي الشَّرَف منهم: عبد الله بن أُبَيِّ ابن سلول، والجدُّ بن قيس، وكانوا أشرافًا في قومهم، فثبَّطهم الله؛ لعلمه بهم أن يخرجوا معهم فيفسدوا عليه جنده[[أخرجه ابن جرير ١١/٤٨٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.