الباحث القرآني
مقدمة السورة
٣٩٤١٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصَيْف، عن مجاهد-: مكية[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤.]]. (٨/٤٨٦)
٣٩٤١١- عن عبد الله بن عباس، قال: نزلتْ سورة إبراهيم بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردُويه.]]. (٨/٤٨٦)
٣٩٤١٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي عمرو بن العلاء، عن مجاهد-: قال: سورةُ إبراهيم نزَلت بمكَّة، سوى آيتين منها نزلتا بالمدينة، وهما: ﴿ألم تر إلى الَّذين بدَّلوا نِعْمَتَ الله كُفرًا﴾ الآيتين [إبراهيم:٢٨-٢٩]، نزلتا في قتلى بدرٍ مِن المشركين[[أخرجه النحاس في ناسخِه ص٥٣٧.]]. (٨/٤٨٦)
٣٩٤١٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكِّيَّة، ونزلت بعد نوح[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٣٩٤١٤- عن عبد الله بن الزبير، قال: نزَلت سورة إبراهيم بمكة[[عزاه السيوطي إلى ابن مردُويه.]]. (٨/٤٨٦)
٣٩٤١٥- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٣٩٤١٦- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكية[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٣٩٤١٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق همّام-: مكية[[أخرجه أبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧-.]]. (ز)
٣٩٤١٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد بن أبي عروبة- قال: سورة إبراهيم مكِّيَّة إلا آيتين منها، نزلتا بالمدينة: قوله تعالى: ﴿ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا﴾ إلى ﴿فبئس القرار﴾ [إبراهيم:٢٨-٢٩][[أخرجه النحاس في ناسخه ٢/٤٨٠. وأخرج نحوه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ مقتصرًا على الآية الأولى.]]. (ز)
٣٩٤١٩- عن محمد ابن شهاب الزهري: مكية، ونزلت بعد نوح[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٣٩٤٢٠- عن علي بن أبي طلحة: مكية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٣٩٤٢١- قال مقاتل بن سليمان: مكية كلها، غير قوله تعالى: ﴿ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا...﴾ الآيتين مدنيتين، وهي اثنتان وخمسون آية كوفية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٩٥-٣٩٦، ٤٠٦.]]. (ز)
﴿الۤرۚ كِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ إِلَیۡكَ﴾ - تفسير
٣٩٤٢٢- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿الر كتاب أنزلناه إليك﴾ يا محمد ﷺ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٩٧.]]. (ز)
﴿لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ﴾ - تفسير
٣٩٤٢٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لِتُخرِجَ الناسَ من الظُلماتِ إلى النُّور﴾، قال: مِن الضلالةِ إلى الهُدى[[أخرجه ابن جرير ١٣/٥٨٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميدٍ، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٣٥٣٨. (٨/٤٨٦)
٣٩٤٢٤- قال مقاتل بن سليمان: قوله: ﴿لتخرج الناس من الظلمات إلى النور﴾، يعني: مِن الشرك إلى الإيمان[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٩٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.