الباحث القرآني
﴿قُلۡ هَـٰذِهِۦ سَبِیلِیۤ﴾ - تفسير
٣٨٤٣١- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي رَوْق، عن الضَّحّاك- في قوله: ﴿قل هذه سبيلي﴾، قال: دعوتي[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩.]]. (٨/٣٥٠)
٣٨٤٣٢- عن عبد الله بن عباس، ﴿قل هذه سبيلى﴾، قال: صلاتي[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٥٠)
٣٨٤٣٣- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: دُعائي[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣.]]. (ز)
٣٨٤٣٤- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: ﴿قل هذه سبيلي﴾، قال: هذه دَعْوَتِي[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٥٠)
٣٨٤٣٥- قال مقاتل: ديني[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/٢٨٤.]]. (ز)
٣٨٤٣٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل هذه﴾ مِلَّة الإسلام ﴿سبيلي﴾ يعني: سُنَّتي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
٣٨٤٣٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿قل هذه سبيلى﴾، قال: هذا أمري، وسُنَّتي، ومِنهاجي[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٩، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩.]]. (٨/٣٥٠)
﴿أَدۡعُوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِۚ عَلَىٰ بَصِیرَةٍ﴾ - تفسير
٣٨٤٣٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿على بصيرة﴾ أي: على هُدًى ﴿أنا ومن اتبعني﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩. وعزاه السيوطي إلى ابن جرير.]]. (٨/٣٥٠)
٣٨٤٣٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أدعوا إلى الله﴾ يعني: إلى معرفة الله، وهو التوحيد، ﴿على بصيرة﴾ يعني: على بيان[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
﴿أَنَا۠ وَمَنِ ٱتَّبَعَنِیۖ﴾ - تفسير
٣٨٤٤٠- قال عبد الله بن عباس: يعني: أصحاب محمد ﷺ، كانوا على أحسن طريقة، وأقصد هداية، معدن العلم، وكَنز الإيمان، وجُند الرحمن[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/٢٨٤.]]. (ز)
٣٨٤٤١- قال محمد بن السائب الكلبي: حَقٌّ على مَنِ اتَّبَعه أن يدعو إلى ما دعا إليه، ويُذَكِّر بالقرآن[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/٢٨٤.]]. (ز)
٣٨٤٤٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أنا ومن اتبعني﴾ على ديني[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
٣٨٤٤٣- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني﴾، قال: وحقٌّ -واللهِ- على مَن اتَّبَعَه أن يدعوَ إلى ما دعا إليه، ويُذَكِّر بالقرآن والموعظة، وينهى عن معاصي الله[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٩، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩-٢٢١٠ من طريق أصبغ.]]٣٤٦٥. (ز)
﴿وَسُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ وَمَاۤ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ ١٠٨﴾ - تفسير
٣٨٤٤٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وسبحان الله﴾ نَزَّه الربَّ نفسَه عن شركهم، ﴿وما أنا من المشركين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.