* الإعراب:
(أم) هي المنقطعة بمعنى بل والهمزة (تقولون) مضارع مرفوع.. والواو فاعل (إنّ) حرف مشبّهة بالفعل للتوكيد (إبراهيم) اسم إنّ منصوب وقد منع من التنوين للعلميّة والعجمة (إسماعيل ... ،
الأسباط) أسماء معطوفة على إبراهيم بحروف العطف الواو منصوبة مثله (كانوا) فعل ماض ناقص مبنيّ على الضمّ.. والواو اسم كان (هودا) خبر كان منصوب (أو) حرف عطف (نصارى) معطوف على (هودا) منصوب مثله وعلامة النصب الفتحة المقدّرة علق الألف. (قل) فعل أمر والفاعل أنت (الهمزة) للاستفهام الإنكاري (أنتم) ضمير منفصل في محلّ رفع مبتدأ (أعلم) خبر مرفوع (أم) حرف عطف هي المتصّلة (الله) لفظ الجلالة معطوف على الضمير المنفصل وهو مرفوع [[يجوز أن يكون لفظ الجلالة مبتدأ خبره محذوف تقديره أعلم، والجملة معطوفة على جملة أأنتم أعلم.]] . (الواو) استئنافيّة (من) اسم استفهام في محلّ رفع مبتدأ (أظلم) خبر مرفوع (من) حرف جرّ (من) اسم موصول في محلّ جرّ متعلّق ب (أظلم) ، (كتم) فعل ماض والفاعل ضمير مستتر تقديره هو (شهادة) مفعول به منصوب، وهو المفعول الثاني، والأول محذوف تقديره الناس (عند) ظرف مكان منصوب متعلّق بمحذوف نعت لشهادة، و (الهاء) ضمير مضاف إليه (من الله) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف نعت ثان لشهادة، أو متعلّق ب (كتم) على حذف مضاف أي من عباد الله. (الواو) استئنافيّة (ما) نافية عاملة عمل ليس (الله) اسم ما مرفوع (الباء) حرف جرّ زائد (غافل) مجرور لفظا منصوب محلّا خبر ما (عن) حرف جرّ (ما) اسم موصول [[أو حرف مصدري أو نكرة موصوفة والجملة بعدها نعت لها.]] في محلّ جرّ متعلّق بغافل والعائد محذوف (تعملون) مضارع مرفوع. والواو فاعل.
جملة: «تقولون» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «إنّ إبراهيم..» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «كانوا هودا» في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة: «قل..» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «أأنتم أعلم» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «من أظلم» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «كتم شهادة» لا محلّ لها صلة الموصول (من) .
وجملة: «ما الله بغافل» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «تعملون» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
* الصرف:
(أعلم) ، اسم تفضيل من علم الثلاثيّ وزنه أفعل.
(أظلم) ، اسم تفضيل من ظلم الثلاثيّ وزنه أفعل (انظر الآية 114 من هذه السورة) .
(شهادة) ، مصدر سماعيّ لفعل شهد يشهد باب فرح، وباب كرم، وزنه فعالة بفتح الفاء.
{"ayah":"أَمۡ تَقُولُونَ إِنَّ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ وَإِسۡحَـٰقَ وَیَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطَ كَانُوا۟ هُودًا أَوۡ نَصَـٰرَىٰۗ قُلۡ ءَأَنتُمۡ أَعۡلَمُ أَمِ ٱللَّهُۗ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَـٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ"}