الباحث القرآني
﴿فَرِیقًا هَدَىٰ وَفَرِیقًا حَقَّ عَلَیۡهِمُ ٱلضَّلَـٰلَةُۚ﴾ - تفسير
٢٧٤١٨- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿فريقا هدى﴾، قال: في علمه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣.]]. (ز)
٢٧٤١٩- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿فريقا هدى﴾، يقول: فريقًا مُهْتَدِين، ﴿وفريقا حق عليهم الضلالة﴾ يقول: فريق ضُلّال[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٣.]]. (ز)
٢٧٤٢٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فريقا هدى﴾ لدينه، ﴿وفريقا حق عليهم الضلالة﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤.]]. (ز)
﴿إِنَّهُمُ ٱتَّخَذُوا۟ ٱلشَّیَـٰطِینَ أَوۡلِیَاۤءَ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَیَحۡسَبُونَ أَنَّهُم مُّهۡتَدُونَ ٣٠﴾ - تفسير
٢٧٤٢١- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحّاك- في قوله: ﴿كَما بدأكُمْ تعُودُونَ﴾، قال: إن تموتوا يحسبُ المُهْتدي أنّه على هُدًى، ويحسبُ الغنيُّ أنّه على هُدًى، حتى يتبيَّن له عندَ الموت، وكذلك يُبْعثون يومَ القيامة، وذلك قولُه: ﴿ويحسبُون أنّهُم مُهْتَدونَ﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٦٤.]]. (٦/٣٦٠)
٢٧٤٢٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنهم اتخذوا الشياطين أولياء﴾ يعني: أربابًا ﴿من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون﴾ أنهم على الهدى[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.