الباحث القرآني
﴿وَكَذَ ٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ﴾ - تفسير
٢٤٩٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿وكذلك نفصل الآيات﴾، قال: نبين الآيات[[أخرجه عبد الرزاق ١/٢١٧، وابن جرير ٩/٢٧٧.]]. (٦/٦١)
٢٤٩٧٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿وكذلك نفصل الآيات﴾، أمّا ﴿نفصل﴾ فنبين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣٠٢.]]. (ز)
٢٤٩٧٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكذلك نفصل الآيات﴾، يعني: نبين الآيات، يعني: هكذا نبين أمرَ الدِّين[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٦٤.]]. (ز)
٢٤٩٧٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿نفصل الآيات﴾: نبين[[أخرجه ابن جرير ٩/٢٧٨.]]. (ز)
﴿وَلِتَسۡتَبِینَ سَبِیلُ ٱلۡمُجۡرِمِینَ ٥٥﴾ - تفسير
٢٤٩٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولتستبين﴾ يعني: ولِيَتَبَيَّن لكم ﴿سبيل المجرمين﴾ يعني: طريق الكافرين من المؤمنين، حتى يعرفهم، يعني: هؤلاء النفر؛ أبا جهل، وأصحابه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٦٤.]]. (ز)
٢٤٩٨٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ‹ولِتَسْتَبِينَ سَبِيلَ المُجْرِمِينَ›، قال: الذين يأمُرونك بطرد هؤلاء[[أخرجه ابن جرير ٩/٢٧٦، وابن أبي حاتم ٤/١٣٠٢ من طريق أصبغ بن الفرج. وهي قراءة نافع وأبي جعفر. ينظر: النشر ٢/ ٢٥٨.]]٢٢٨١. (٦/٦١)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.