الباحث القرآني
﴿وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذۡ وُقِفُوا۟ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُوا۟ یَـٰلَیۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٢٧﴾ - قراءات
٢٤٧١٨- عن هارون، قال: في حرف عبد الله بن مسعود: (يا لَيْتَنا نُرَدُّ فَلا نُكَذِّبَ) بالفاء[[أخرجه ابن جرير ٩/٢٠٨. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد. وهي قراءة شاذة، تروى أيضًا عن أُبَي. انظر: البحر المحيط ٤/١٠٦.]]. (٦/٣٧)
﴿وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذۡ وُقِفُوا۟﴾ - تفسير
٢٤٧١٩- عن أبي عمرو بن العلاء -من طريق اليزيدي، والأصمعي- قال: ما سمعت أحدًا من العرب يقول: أوقفت الشيء -بالأَلِف-. قال: إلا أنِّي لو رأيت رجلًا بمكان، فقلت: ما أوقفك هاهنا؟ -بالأَلِف- لرأيته حسنًا[[أخرجه ابن جرير ٩/٢٠٧.]]. (ز)
﴿وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذۡ وُقِفُوا۟ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُوا۟ یَـٰلَیۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٢٧﴾ - تفسير
٢٤٧٢٠- عن عبد الله بن مسعود -من طريق مرة الهمداني- قال: يَرِدُون النار، ويَصْدُرون منها بأعمالهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٢٧٨.]]. (ز)
٢٤٧٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولو ترى﴾ يا محمد ﴿إذ وقفوا على النار﴾ يعني: كفار قريش؛ هؤلاء الرؤساء تمنوا، ﴿فقالوا يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا﴾ يعني: القرآن بأنّه من الله، ﴿ونكون من المؤمنين﴾ يعني: المُصَدِّقين بالقرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٥٥٦، ٥٥٧.]]٢٢٥١. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.