الباحث القرآني
﴿قُلۡ مَاۤ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَیۡهِ مِنۡ أَجۡرٍ﴾ - تفسير
٥٥١٠٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- في قوله: ﴿قل ما أسألكم عليه من أجر﴾، قال: قل لهم: يا محمد، لا أسألكم على ما أدعوكم إليه مِن أجر. يقول: عرض مِن عرض الدنيا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١٢.]]. (١١/١٩٦)
٥٥١٠٨- عن عطاء بن دينار -من طريق سعيد بن أبي أيوب- في قول الله: ﴿قل ما أسألكم عليه من أجر﴾، يقول: لا أسألكم على ما جئتكم به أجرًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١٢.]]. (ز)
٥٥١٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل ما أسألكم عليه﴾، يعني: على الإيمان مِن أجر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٨.]]. (ز)
٥٥١١٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق أصبغ بن الفرج- في قول الله: ﴿قل ما أسألكم عليه من أجر﴾، قال: لا أسألكم على القرآن أجرًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١٢.]]. (ز)
٥٥١١١- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿قل ما أسألكم عليه﴾ على القرآن ﴿من أجر﴾[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٧.]]. (ز)
﴿إِلَّا مَن شَاۤءَ أَن یَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِیلࣰا ٥٧﴾ - تفسير
٥٥١١٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا﴾، قال: بطاعته[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧١٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/١٩٦)
٥٥١١٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا﴾ لطاعته[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٨.]]. (ز)
٥٥١١٤- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا﴾ إنّما جئتكم بالقرآن ليتخذ به مَن آمن إلى ربِّه سبيلًا يتقرب به إلى الله[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.