الباحث القرآني
﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعَ طَرَاۤىِٕقَ﴾ - تفسير
٥١٥٠٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق﴾، قال: السموات السبع[[أخرجه أبو الشيخ (٥٦٠)، وإسحاق البستي في تفسيره ص٣٩٢ من طريق ابن جريج. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٣٩٦. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٥٨٠)
٥١٥٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولقد خلقنا فوقكم سبع طرآئق﴾، يعني: سموات، غلظ كل سماء مسيرة خمسمائة عام، وبين كل سماء مسيرة خمسمائة عام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٥٣.]]. (ز)
٥١٥١٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قول الله: ﴿ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق﴾، قال: الطرائق: السماوات[[أخرجه ابن جرير ١٧/٢٧.]]. (ز)
٥١٥١١- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿سبع طرائق﴾، قال: سبع سموات[[أخرجه ابن عيينة في تفسيره -كما في الفتح ٨/٤٤٥-، وإسحاق البستي في تفسيره ص٣٩٢. وعلقه البخاري ٤/١٧٦٩.]]. (ز)
٥١٥١٢- قال يحيى بن سلّام: طبقة طبقة، بعضها فوق بعض، كقوله: ﴿ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا﴾ [نوح:١٥] طبقة [طبقة]، بعضها فوق بعض[[تفسير يحيى بن سلام ١/٣٩٦.]]. (ز)
﴿وَمَا كُنَّا عَنِ ٱلۡخَلۡقِ غَـٰفِلِینَ ١٧﴾ - تفسير
٥١٥١٣- قال الحسن البصري: ﴿وما كنّا عن الخلق غافلين﴾ أن ينزِل عليهم ما يُحييهم مِن المطر[[تفسير الثعلبي ٧/٤٣.]]. (ز)
٥١٥١٤- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿وما كنا عن الخلق غافلين﴾، قال: لو كان الله مُغْفِلًا شيئًا أغفل ما تُعْفِي الرياح مِن هذه الآثار. يعني: الخُطا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٥٨١)
٥١٥١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما كنا عن الخلق غافلين﴾، يعني: عن خلق السماء وغيره[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٥٣.]]. (ز)
٥١٥١٦- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿وما كنا عن الخلق غافلين﴾ أن ننزل عليهم ما يُحْيِيهم، وما يُصْلِحهم مِن هذا المطر[[تفسير يحيى بن سلام ١/٣٩٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.