الباحث القرآني
﴿وَرَبَطۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ إِذۡ قَامُوا۟ فَقَالُوا۟ رَبُّنَا رَبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَن نَّدۡعُوَا۟ مِن دُونِهِۦۤ إِلَـٰهࣰاۖ﴾ - تفسير
٤٤٤٦٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وربطنا على قلوبهم﴾، قال: بالإيمان[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٧٩. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/١٧٤. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٠٦)
٤٤٤٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وربطنا على قلوبهم﴾ بالإيمان ﴿إذ قاموا﴾ على أرجلهم قيامًا، ﴿فقالوا ربنا﴾ هو ﴿رب السماوات والأرض لن ندعوا﴾ يعني: لن نعبد ﴿من دونه إلها﴾ يعني: ربًّا غير الله ﷿، كفعل قومنا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٦.]]٣٩٧٠. (ز)
﴿لَّقَدۡ قُلۡنَاۤ إِذࣰا شَطَطًا ١٤﴾ - تفسير
٤٤٤٧١- قال عبد الله بن عباس: جورًا[[تفسير الثعلبي ٦/١٥٨، وتفسير البغوي ٥/١٥٦.]]. (ز)
٤٤٤٧٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لقد قلنا إذا شططا﴾، قال: كذِبًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٨٠. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٧٤ بلفظ: جورًا، أي: كذبًا. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٠٦)
٤٤٤٧٣- عن إسماعيل السدي، في قوله:﴿لقد قلنا إذا شططا﴾، قال: جُورًا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٠٦)
٤٤٤٧٤- قال مقاتل بن سليمان: ولَئِن فعلنا ﴿لقد قلنا إذا﴾ على الله ﴿شططا﴾ يعني: جورًا. نظيرها في ص [٢٢]: ﴿ولا تشطط واهدنا﴾، وفى سورة الجن [٤]: ﴿وأنه كان يقول سفيهنا على الله شططا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٦.]]. (ز)
٤٤٤٧٥- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في الآية، قال: لقد قلنا إذن خطأ. قال: الشطط: الخطأ من القول[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٨٠. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٠٦)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.