الباحث القرآني
مقدمة السورة
٣٨٥٠٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي عمرو بن العلاء، عن مجاهد- قال: سورةُ الرعد نزَلت بمكة[[أخرجه النحاس في ناسخه ص٣٥٣.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصيف، عن مجاهد- قال: نزلت سورةُ الرعد بالمدينة[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٣-١٤٤. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردُويه.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١١- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مَدَنِيَّة، ونزلت بعد محمد[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٣٨٥١٢- عن عبد الله بن الزبير، قال: نزل بالمدينة الرعدُ[[عزاه السيوطي إلى ابن مردُويه.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١٣- عن سعيد بن جبير، قال: سورةُ الرعد مكيةٌ[[عزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١٤- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٣٨٥١٥- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مدنية[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٣٨٥١٦- عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مدنية[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد ومعمر، وأبو بكر بن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/٥٧- من طريق همام.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١٧- عن قتادة بن دعامة، قال: سورةُ الرعد مدنيةٌ، إلا آيةً مكيةً: ﴿ولا يزالُ الَّذين كفرُوا تُصيبهُمُ بما صنعُوا قارعةٌ﴾ [٣١][[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٣٥٩)
٣٨٥١٨- عن قتادة بن دعامة –من طريق سعيد-: أنّ هذه الآية: ﴿ولو أنّ قرآنًا سيرتْ به الجبالُ أو قطعتْ به الأرضُ أو كُلمَ به الموتى﴾ [٣١] مكيَّةٌ[[أخرجه الحارث المحاسبي في «فهم القرآن» ص٣٩٥، وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]٣٤٧٣. (٨/٤٥٥)
٣٨٥١٩- عن محمد ابن شهاب الزهري: مدنية، ونزلت بعد محمد[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٣٨٥٢٠- عن علي بن أبي طلحة: مكية[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٣٨٥٢١- قال مقاتل بن سليمان: مكية. ويُقال: مدنية. وهي ثلاث وأربعون آيةً كوفية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٦٥.]]. (ز)
﴿الۤمۤرۚ﴾ - تفسير
٣٨٥٢٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- في قوله: ﴿المر﴾، قال: أنا اللهُ أرى[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٥، ومن طريق أبي الضحى أيضًا. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٢٣- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿المر﴾، قال: أنا اللهُ أعلم وأرى[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٧، وتفسير البغوي ٤/٢٩١.]]٣٤٧٤. (ز)
٣٨٥٢٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان-: ﴿المر﴾ فواتح يفتتحُ بها كلامه[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٦.]]. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٢٥- عن مطر الورّاق -من طريق الحسين بن واقد- في قوله:﴿المر﴾ قال: ﴿المر﴾ التوراة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥.]].(ز) (ز)
﴿تِلۡكَ ءَایَـٰتُ ٱلۡكِتَـٰبِۗ﴾ - تفسير
٣٨٥٢٦- قال عبد الله بن عباس: أراد بالكتاب: القرآن[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٨.]]. (ز)
٣٨٥٢٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان- في قوله: ﴿تلك آياتُ الكتابِ﴾، قال: التوراة، والإنجيل[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٢٨- عن الحسن [البصري] -من طريق أبي بكر- في هذه الآية: ﴿المر تلك آيات الكتاب﴾، قال: التوراة، والزَّبُور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥. وفيه: عن الحسين. وهو تحريف.]]. (ز)
٣٨٥٢٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿تلك آياتُ الكتابِ﴾، قال: الكتب التي كانت قبل القرآن[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٦. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٣٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق خالد بن قيس- في قوله: ﴿المر تلك آيات الكتاب﴾، قال: التوراة، والإنجيل، والزَّبور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥.]]٣٤٧٥. (ز)
٣٨٥٣١- عن مَطَر الوَرّاق -من طريق الحسين بن واقد- في قوله: ﴿تلك آيات﴾، قال: الزَّبور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥.]]. (ز)
﴿وَٱلَّذِیۤ أُنزِلَ إِلَیۡكَ مِن رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ﴾ - نزول الآية
٣٨٥٣٢- قال مقاتل: نزلت في مشركي مكة حين قالوا: إنّ محمدًا يقوله مِن تلقاء نفسه[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٨، وتفسير البغوي ٤/٢٩٢.]]. (ز)
﴿وَٱلَّذِیۤ أُنزِلَ إِلَیۡكَ مِن رَّبِّكَ ٱلۡحَقُّ﴾ - تفسير الآية
٣٨٥٣٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان- في قوله: ﴿والذي أُنزل إليك من ربك الحقُّ﴾، قال: القرآن[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٣٤- عن الحسن [البصري] -من طريق أبي بكر- في قوله: ﴿والذي أُنزل إليك من ربك الحق﴾، قال: القرآن الحقُّ كله[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥. وفيه: عن الحسين، وهو تحريف.]]. (ز)
٣٨٥٣٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿والذي أنزلَ إليكَ من ربك الحقُّ﴾، أي: هذا القرآنُ[[أخرجه ابن جرير ١٣/٤٠٧، وابن أبي حاتم ٧/٢٢١٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]٣٤٧٦. (٨/٣٦٠)
٣٨٥٣٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والذي أنزل إليك من ربك الحق﴾ لِقول كُفّار مكة: إنّ محمدًا تَقَوَّلَ القرآن مِن تلقاء نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٦٦.]]. (ز)
﴿وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یُؤۡمِنُونَ ١﴾ - تفسير
٣٨٥٣٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولكن أكثر الناس﴾ يعني: أكثر الكفار ﴿لا يؤمنون﴾ بالقرآن أنّه مِن الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٦٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.