الباحث القرآني
﴿ٱقۡتُلُوا۟ یُوسُفَ أَوِ ٱطۡرَحُوهُ أَرۡضࣰا یَخۡلُ لَكُمۡ وَجۡهُ أَبِیكُمۡ وَتَكُونُوا۟ مِنۢ بَعۡدِهِۦ قَوۡمࣰا صَـٰلِحِینَ ٩﴾ - تفسير
٣٦٧٨٦- قال كعب الأحبار في القائل: ﴿اقتلوا يوسف﴾: قاله دان[[تفسير الثعلبي ٥/١٩٩، وتفسير البغوي ٤/٢١٨.]]. (ز)
٣٦٧٨٧- قال الحسن البصري، في قوله: ﴿اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم﴾: ولم يكونوا يوم قالوا هذه المقالة أنبياء، ﴿وتكونوا من بعده قوما صالحين﴾ يعنون: تَصْلُح منزلتكم عند أبيكم[[تفسير ابن أبي زمنين ٢/٣١٧.]]. (ز)
٣٦٧٨٨- قال وهب بن منبه في القائل: ﴿اقتلوا يوسف﴾: قاله شمعون[[تفسير الثعلبي ٥/١٩٩، وتفسير البغوي ٤/٢١٨.]]. (ز)
٣٦٧٨٩- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضًا يخلُ لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قومًا صالحين﴾، يقول: تتوبون مِمّا صنعتم[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٩-٢٠، وابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (٨/١٨٦)
٣٦٧٩٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿قال قائل منهم﴾ وهو يهوذا: ﴿لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابت الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٦. وعزاه السيوطي إلى ابن جرير.]]. (٨/١٨٦)
٣٦٧٩١- عن مقاتل في قوله: ﴿اقتلوا يوسف﴾: [قاله] روبيل، ﴿وتكونوا من بعده قوما صالحين﴾ يصلح أمركم فيما بينكم وبين أبيكم[[تفسير الثعلبي ٥/٢٠٠، وتفسير البغوي ٤/٢١٨ دون أوله.]]٣٣١٥. (ز)
٣٦٧٩٢- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال بعضهم لبعض: ﴿اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا﴾ بعيدة؛ ﴿يخل لكم وجه أبيكم﴾ فيُقْبِل عليكم بوجهه، ﴿وتكونوا﴾ يعني: وتصيروا ﴿من بعده قوما صالحين﴾ يعني: يصلح أمرُكم وحالُكم عند أبيكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٠.]]. (ز)
٣٦٧٩٣- قال ابن وهب: حدثني مالك، قال: بلغني [أنّ ما بين ثلاث] سنين إلى تسع سنين، وقد طُرِح يوسف وهو غلام، قال لي مالك: والأشد: الحُلُم[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ٢/١٣٢ (٢٥٩). ولفظه كذا ورد في مطبوعة المصدر.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.