الباحث القرآني
﴿فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن یَأۡتِیهِ عَذَابࣱ یُخۡزِیهِ﴾ - تفسير
٣٥٤٦٢- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿من يأتيه عذاب يخزيه﴾، قال: هو الغَرَق[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٤٦)
٣٥٤٦٣- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحكم بن أبان- في قوله: ﴿من يأتيه عذاب يخزيه﴾، قال: الغَرَق[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٢٧.]]. (ز)
٣٥٤٦٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فسوف تعلمون﴾ هذا وعيد ﴿من يأتيه عذاب يخزيه﴾ يعني: يُذِلُّه، يعني: الغَرَق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٨٢.]]. (ز)
﴿وَیَحِلُّ عَلَیۡهِ عَذَابࣱ مُّقِیمٌ ٣٩﴾ - تفسير
٣٥٤٦٥- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿ويحل عليه عذاب مقيم﴾، قال: هو الخلود في النار[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٤٦)
٣٥٤٦٦- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحكم بن أبان- ﴿ويحل عليه عذاب مقيم﴾، قال: جهنم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٢٨.]]. (ز)
٣٥٤٦٧- عن أبي مالك غَزْوان الغفاري -من طريق السدي- قوله: ﴿عذاب مقيم﴾، قال: يعني: دائمًا لا ينقطع[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٢٨.]]. (ز)
٣٥٤٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويحل عليه﴾ ويَجِب عليه ﴿عذاب مقيم﴾ يعني: في الآخرة دائمًا لا يزول عن أهله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٨٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.