* الإعراب:
(الهمزة) للاستفهام الإنكاريّ (الواو) عاطفة (في أنفسهم) متعلّق ب (يتفكّروا) ، (ما) نافية، والثانية اسم موصول في محلّ نصب معطوف على السموات ب (الواو) (بينهما) ظرف منصوب متعلّق بمحذوف صلة ما (إلّا) للحصر (بالحقّ) متعلّق بحال من فاعل خلق أو مفعوله، وعلامة الجرّ في (مسمّى) الكسرة المقدّرة (الواو) استئنافيّة (من الناس) متعلّق بنعت ل (كثيرا) ، (بلقاء) متعلّق ب (كافرون) خبر إنّ و (اللام) المزحلقة.
جملة: «لم يتفكّروا ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي: أجهلوا ولم يتفكّروا.
وجملة: «ما خلق الله ... » في محلّ نصب مفعول به لفعل التفكّر المعلّق بالنفي [[أجاز العكبري أن تكون استئنافيّة والكلام قبلها تام.]] .
وجملة: «إنّ كثيرا.. لكافرون ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
{"ayah":"أَوَلَمۡ یَتَفَكَّرُوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۗ مَّا خَلَقَ ٱللَّهُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَاۤ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَأَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۗ وَإِنَّ كَثِیرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِ بِلِقَاۤىِٕ رَبِّهِمۡ لَكَـٰفِرُونَ"}