الباحث القرآني
﴿وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ﴾ - تفسير
٣٠٢٦٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وما جعله الله إلا بشرى﴾، قال: إنما جعلهم الله ليستبشِروا بهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٣/٧٥٥، ٥/١٦٦٣.]]. (٧/٥٥)
٣٠٢٦٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن كثير- قال: ما مَدّ النبي ﷺ مما ذكر الله غير ألف من الملائكة مردفين، وذكر الثلاثة والخمسة فكانت بشرى[[أخرجه ابن جرير ١١/٥٩. وعزاه السيوطي إلى سُنَيد، وأبي الشيخ.]]. (٧/٥٣)
٣٠٢٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما جَعَلَهُ اللَّهُ﴾ يعني: مدد الملائكة ﴿إلّا بُشْرى﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٣.]]٢٧٥١. (ز)
﴿وَلِتَطۡمَىِٕنَّ بِهِۦ قُلُوبُكُمۡۚ﴾ - تفسير
٣٠٢٧١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿ولتطمئن به قلوبكم﴾: تطمئنوا إليه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٦٣.]]. (ز)
٣٠٢٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ﴾، يعني: لِتَسْكُن إليه قلوبكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٣.]]. (ز)
﴿وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ﴾ - تفسير
٣٠٢٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما النَّصْرُ﴾ وليس النصر ﴿إلّا مِن عِنْدِ اللَّهِ﴾، وليس النصر بقلة العدد ولا بكثرته، ولكن النصر من عند الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٣.]]. (ز)
٣٠٢٧٤- قال محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿وما النصر إلا من عند الله﴾: إلا من عندي، إلا بسلطاني وقدرتي، وذلك أن العز والحكم إلَيَّ، لا إلى أحد من خلقي[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٦٣.]]. (ز)
﴿إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ حَكِیمٌ ١٠﴾ - تفسير
٣٠٢٧٥- عن أبي العالية الرياحي -من طريق الربيع بن أنس- ﴿إن الله عزيز حكيم﴾، يقول: عزيز في نقمته إذا انتقم، حكيم في أمره[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٦٤.]]. (ز)
٣٠٢٧٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ﴾ يعني: منيع، ﴿حَكِيمٌ﴾ في أمره حكم النصر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٠٣.]]. (ز)
٣٠٢٧٧- قال محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿عزيز حكيم﴾: العزيز في نصرته ممن كفر به إذا شاء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٦٦٤.]]٢٧٥٢. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.