الباحث القرآني
﴿وَٱذۡكُرُوۤا۟ إِذۡ جَعَلَكُمۡ خُلَفَاۤءَ مِنۢ بَعۡدِ عَادࣲ وَبَوَّأَكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ تَتَّخِذُونَ مِن سُهُولِهَا قُصُورࣰا وَتَنۡحِتُونَ ٱلۡجِبَالَ بُیُوتࣰاۖ﴾ - تفسير
٢٨١٣٣- عن أبي صالح باذام -من طريق إسماعيل- ﴿وتنحتون الجبال بيوتا﴾، قال: حاذِقين بنَحْتِها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٥١٣، ٦/٢٠٧١.]]. (ز)
٢٨١٣٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: ﴿وتنحتون الجبال بيوتا﴾، كانوا ينقبون في الجبال البيوت[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٩٩، وابن أبي حاتم ٥/١٥١٣.]]٢٥٧٠. (ز)
٢٨١٣٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واذكروا إذ جعلكم خلفاء﴾ من بعد هلاك عاد، ﴿وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا﴾ يعني: تبنون في الجبال من الحجارة بيوتًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦.]]. (ز)
﴿فَٱذۡكُرُوۤا۟ ءَالَاۤءَ ٱللَّهِ وَلَا تَعۡثَوۡا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِینَ ٧٤﴾ - تفسير
٢٨١٣٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- ﴿ولا تعثوا في الأرض مفسدين﴾، يقول: لا تسعوا في الأرض[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٥١٣.]]. (ز)
٢٨١٣٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ولا تعثوا في الأرض مفسدين﴾، يقول: لا تسيروا في الأرض مفسدين[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٩٩، وابن أبي حاتم ٥/١٥١٣.]]. (ز)
٢٨١٣٨- عن أبي مالك غزوان الغفاري -من طريق السُّدِّيِّ- قوله: ﴿ولا تعثوا في الأرض مفسدين﴾، يعني: لا تمشوا بالمعاصي[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٥١٤.]]. (ز)
٢٨١٣٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فاذكروا آلاء الله﴾ يعني: نِعَم الله في القصور والبيوت؛ فتُوَحِّدوه، ﴿ولا تعثوا في الأرض مفسدين﴾ يعني: ولا تَسْعَوا فيها بالمعاصي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.