الباحث القرآني

﴿وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ ۝٩﴾ - تفسير

٧٤٨٠٧- قال عبد الله بن عباس: ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾ هم الذين كانوا على شمال آدم عند إخراج الذُّريّة، وقال الله لهم: هؤلاء في النار ولا أبالي[[تفسير البغوي ٨/٨.]]. (ز)

٧٤٨٠٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قول الله ﷿: ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾. قال: أصحاب الشمال. قال: وهل كانت العرب تعرف ذلك قبل أن ينزل الكتاب على محمد ﷺ؟ قال: أما سمعت بقول زُهير بن أبي سُلمى: نَزَلَ الشَّيْبُ بالشِّمالِ قَرِيبًا والمَرُوراتِ دائِيًا وحَقِيرا؟ قال: صَدقتَ[[أخرجه الطبراني مطولًا في المعجم الكبير ١٠/٢٤٨-٢٥٦ (١٠٥٩٧).]]. (ز)

٧٤٨٠٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي مالك وأبي صالح- ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾: هم أصحاب الشمال، يقول: ما لهم، وما أعدّ لهم[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٤/٢٤٨)

٧٤٨١٠- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾ هم الذين يُؤتون كتبهم بشمالهم[[تفسير البغوي ٨/٨.]]. (ز)

٧٤٨١١- قال الحسن البصري: ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾ هم المشائيم على أنفسهم، وكانت أعمارُهم في المعاصي[[تفسير الثعلبي ٩/٢٠٢، وتفسير البغوي ٨/٨.]]. (ز)

٧٤٨١٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾، قال: ماذا لهم، وماذا أعدّ لهم[[أخرجه ابن جرير ٢٢/٢٨٨. وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٤/١٧٨)

٧٤٨١٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأَصْحابُ المَشْأَمَةِ ما أصْحابُ المَشْأَمَةِ﴾، يقول: ما لأصحاب المشأمة مِن الشرِّ في جهنم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٢١٦.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب