الباحث القرآني
﴿وَحَسِبُوۤا۟﴾ - تفسير
٢٣٠٩٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة﴾، قال: يهود[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٨، وابن أبي حاتم ٤/١١٧٨ (٦٦٤٠).]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١٠٠- عن عبد الله بن كثير -من طريق ابن جُرَيج - قال: هذه الآية لبني إسرائيل[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٨.]]. (ز)
٢٣١٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وحَسِبُوا ألّا تَكُونَ فِتْنَةٌ﴾، يعني: اليهود[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٩٤.]]. (ز)
﴿أَلَّا تَكُونَ فِتۡنَةࣱ﴾ - تفسير
٢٣١٠٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة﴾، قال: الشرك[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٨.]]. (ز)
٢٣١٠٣- عن الحسن البصري -من طريق مبارك- في قوله: ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة﴾، قال: بلاءٌ[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٧-٥٧٨، وابن أبي حاتم ٤/١١٧٧ (٦٦٣٨). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١٠٤- قال الحسن البصري: وحسبوا ألا يبتلوا في الدين يجاهدون فيه، وتفرض عليهم الطاعة بمحمد[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/٣٩-.]]. (ز)
٢٣١٠٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة﴾، قال: حسِب القومُ ألا يكونَ بلاءٌ[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وأبي الشيخ.]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١٠٦- عن عبد الله بن كثير -من طريق ابن جُرَيْج- قال: هذه الآية لبني إسرائيل. قال: والفتنة: البلاء، والتَّمْحيص[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٨.]]. (ز)
٢٣١٠٧- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة﴾، قال: حسِبوا ألا يُبْتَلوا[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٧، وابن أبي حاتم ٤/١١٧٨ (٦٦٣٩). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١٠٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وحَسِبُوا ألّا تَكُونَ فِتْنَةٌ﴾، يعني: اليهود حسبوا ألا يكون شرك، ولا يُبتلوا، ولا يعاقبوا بتكذيبهم الرسل، وبقتلهم الأنبياء: أن لا يبتلوا بالبلاء والشِّدَّة من قحط المطر[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٩٤.]]. (ز)
﴿فَعَمُوا۟ وَصَمُّوا۟﴾ - تفسير
٢٣١٠٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿فعموا وصموا﴾، قال: كُلَّما عرَض لهم بلاءٌ ابْتُلوا به هلَكوا فيه[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٧، وابن أبي حاتم ٤/١١٧٨ (٦٦٤١). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وأبي الشيخ.]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١١٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿فعموا وصموا﴾، قال: فعَمُوا عن الحقِّ، وصَمُّوا[[أخرجه ابن جرير ٨/٥٧٧، وابن أبي حاتم ٤/١١٧٨ (٦٦٣٩). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٥/٣٩٠)
٢٣١١١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَعَمُوا﴾ عن الحق فلم يبصروه، ﴿وصَمُّوا﴾ عن الحق فلم يسمعوه[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٩٤.]]. (ز)
﴿ثُمَّ تَابَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِمۡ ثُمَّ عَمُوا۟ وَصَمُّوا۟ كَثِیرࣱ مِّنۡهُمۡۚ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ ٧١﴾ - تفسير
٢٣١١٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ﴾ يقول: تجاوز عنهم، فرفع عنهم البلاء، فلم يتوبوا بعد رفع البلاء، ﴿ثُمَّ عَمُوا وصَمُّوا كَثِيرٌ مِنهُمْ واللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ﴾ من قتلهم الأنبياء، وتكذيبهم الرسل[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤٩٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.