الباحث القرآني
﴿وَإِذَا قِیلَ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّ وَٱلسَّاعَةُ لَا رَیۡبَ فِیهَا قُلۡتُم مَّا نَدۡرِی مَا ٱلسَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنࣰّا وَمَا نَحۡنُ بِمُسۡتَیۡقِنِینَ ٣٢﴾ - قراءات
٧٠٣٥٢- عن الأعمش: في قراءة عبد الله [بن مسعود]: (إنَّ وعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وإنَّ السّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها)[[أخرجه ابن أبي داود في المصاحف ١/٣٣٥. وهي قراءة شاذة. انظر: مختصر ابن خالويه ص١٣٩.]]. (ز)
﴿وَإِذَا قِیلَ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّ وَٱلسَّاعَةُ لَا رَیۡبَ فِیهَا قُلۡتُم مَّا نَدۡرِی مَا ٱلسَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنࣰّا وَمَا نَحۡنُ بِمُسۡتَیۡقِنِینَ ٣٢﴾ - تفسير الآية
٧٠٣٥٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وإذا قِيلَ إنَّ وعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ قال لهم النبي ﷺ: إنّ البعث حقّ، ﴿والسّاعَةُ﴾ يعني: القيامة ﴿لا رَيْبَ فِيها﴾ يعني: لا شكَّ فيها أنّها كائنة، ﴿قُلْتُمْ﴾ يا أهل مكة: ﴿ما نَدْرِي ما السّاعَةُ إنْ نَظُنُّ﴾ يعني: ما نظن ﴿إلّا ظَنًّا﴾ على غير يقين، ﴿وما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ﴾ بالساعة أنّها كائنة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٤٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.