الباحث القرآني
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡكَـٰفِرِینَ أَوۡلِیَاۤءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۚ﴾ - نزول الآية
٢٠٧٦٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين﴾ نزلت في المنافقين، منهم: عبدالله بن أُبَيٍّ، ومالك بن دَخْشَم، وذلك أنّ مواليهما مِن اليهود أصبغ ورافع عيَّروهما بالإسلام، وزيَّنوا لهما ترك دينهما وتوليهما اليهود، فصانعا اليهود[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤١٧.]]. (ز)
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡكَـٰفِرِینَ أَوۡلِیَاۤءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۚ﴾ - تفسير الآية
٢٠٧٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يا أيها الذين آمنوا﴾ يُرَغِّبهم، ﴿لا تتخذوا الكافرين﴾ من اليهود ﴿أولياء من دون المؤمنين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤١٧.]]. (ز)
﴿أَتُرِیدُونَ أَن تَجۡعَلُوا۟ لِلَّهِ عَلَیۡكُمۡ سُلۡطَـٰنࣰا مُّبِینًا ١٤٤﴾ - تفسير
٢٠٧٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: كُلُّ سُلطانٍ في القرآن فهو حُجَّةٌ[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٩٩، وابن أبي حاتم ٤/١٠٩٧. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/٤١٦-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه.]]. (٥/٨٥)
٢٠٧٦٨- وعن مجاهد بن جبر= (ز)
٢٠٧٦٩- وإسماعيل السُّدِّيّ، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٤/١٠٩٧.]]. (ز)
٢٠٧٧٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿سلطانا مبينا﴾، قال: حُجَّةً[[أخرجه ابن جرير ٧/٦١٩.]]. (ز)
٢٠٧٧١- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سفيان، عن رجل- قال: ما كان في القرآن من سُلطان فهو حُجَّة[[أخرجه ابن جرير ٧/٦١٩.]]. (ز)
٢٠٧٧٢- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا﴾، قال: إنّ لله السلطانَ على خلقه، ولكنه يقول: عذرًا مُبينًا[[أخرجه ابن جرير ٧/٦١٨، وابن أبي حاتم ٤/١٠٩٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (٥/٨٥)
٢٠٧٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا﴾، يعني: حُجَّة بيِّنةً يَحْتَجُّ بها عليكم حين تَوَلَّيتم اليهودَ ونصحتموهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/٤١٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.