الباحث القرآني
﴿فَنَبَذۡنَـٰهُ بِٱلۡعَرَاۤءِ﴾ - تفسير
٦٥٩٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقِيمٌ﴾ خرج به -يعني: الحوت- حتى لفظه في ساحل البحر[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢.]]. (ز)
٦٥٩٩٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ﴾، قال: ألقيناه بالساحل[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٤٠-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٢/٤٧٣)
٦٥٩٩٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق عثمان- قال: في دجلة ركب السفينة، وفيها التقمه الحوتُ، ثم أفضى به إلى البحر، فدار في البحر، ثم رجع إلى دجلة، ثم نبذه بالعراء، فأُرسِل إليهم بعد ذلك[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨٤٤.]]. (ز)
٦٥٩٩٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ﴾، قال: بأرضٍ ليس فيها شيء ولا نبات[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٤٧٣)
٦٥٩٩٩- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿بِالعَراءِ﴾، قال: بالأرض[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢.]]. (ز)
٦٦٠٠٠- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿بِالعَراءِ﴾، يعني: وجه الأرض[[تفسير الثعلبي ٨/١٧٠.]]. (ز)
٦٦٠٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَنَبَذْناهُ﴾ ألقيناه ﴿بِالعَراءِ﴾ يعني: البراري مِن الأرض التي ليس فيها نبات[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٢٠. وفي تفسير الثعلبي (ط: دار التفسير) ٢٢/٤٢٨: بالبراز من الأرض.]]. (ز)
٦٦٠٠٢- قال مقاتل بن حيان: ﴿بِالعَراءِ﴾ يعني: ظهر الأرض[[تفسير الثعلبي ٨/١٧٠.]]. (ز)
٦٦٠٠٣- عن عبد الملك ابن جريج، في قوله: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ﴾، قال: شطّ دجلة[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٢/٤٧٣)
﴿وَهُوَ سَقِیمࣱ ١٤٥﴾ - تفسير
٦٦٠٠٤- عن عبد الله بن مسعود -من طريق عمرو بن ميمون- قال: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقِيمٌ﴾ كهيئة الفرخ المَمْعُوط[[الممعوط: المنتوف الشعر. التاج (معط).]] الذي ليس عليه ريش[[تقدم مطولًا في ذكر القصة.]]. (١٢/٤٦٦)
٦٦٠٠٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقِيمٌ﴾ خرج به -يعني: الحوت- حتى لفظه في ساحل البحر، فطرحه مثلَ الصبي المنفوس، لم ينقص من خلقه شيء[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢.]]. (ز)
٦٦٠٠٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿وهُوَ سَقِيمٌ﴾: كهيئة الصبي[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٢.]]. (ز)
٦٦٠٠٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وهُوَ سَقِيمٌ﴾، يعني: مستقام وجيع[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٦٢٠. وأول الأثر كذا جاء في المطبوعة.]]. (ز)
٦٦٠٠٨- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- ﴿وأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِن يَقْطِينٍ﴾: ما لفظه الحوتُ حتى صار مثلَ الصبي المنفوس، قد نُشِرَ[[نُشِرَ: يَبِسَ. اللسان (نشر).]] اللحم والعظم، فصار مثل الصبي المنفوس، فألقاه في موضع، وأنبت الله عليه شجرة مِن يقطين[[أخرجه ابن جرير ١٩/٦٣٣.]]. (ز)
٦٦٠٠٩- قال يحيى بن سلّام: قال الله: ﴿فَنَبَذْناهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقِيمٌ﴾ وهو ضعيف مثل الصبي، فأصابته حرارةُ الشمس[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨٤٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.