الباحث القرآني
﴿لِّیُنذِرَ مَن كَانَ حَیࣰّا وَیَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ ٧٠﴾ - تفسير
٦٤٩٥٣- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق أبي روق- في قوله: ﴿لِيُنْذِرَ مَن كانَ حَيًّا﴾، قال: عاقلًا[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٨١، والبزار في البحر الزخار المعروف بمسند البزار ٨/١٧٩ (٣٢١١)، والبيهقي في شعب الإيمان (٤٦٥٣).]]. (١٢/٣٧٥)
٦٤٩٥٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿لِيُنْذِرَ مَن كانَ حَيًّا﴾، قال: حي القلب، حي البصر[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٨١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٢)
٦٤٩٥٥- قال إسماعيل السُدِّيّ: ﴿لِيُنْذِرَ مَن كانَ حَيًّا﴾، يعني: مهتديًا، مؤمنًا في علم الله، هو الذي يقبل نذارتك[[علقه يحيى بن سلام ٢/٨١٩.]]. (ز)
٦٤٩٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لِيُنْذِرَ﴾ يعني: لتنذر -يا محمد- بما في القرآن مِن الوعيد ﴿مَن كانَ حَيًّا﴾ مَن كان مهديًّا في علم الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤.]]. (ز)
٦٤٩٥٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿لِيُنْذِرَ﴾ مِن النار، من قرأها بالياء يقول: لينذر القرآن. ومن قرأها بالتاء يقول: لتنذر يا محمد[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨١٩. قرأ المدنيان وابن عامر ويعقوب بالتاء، وقرأ الباقون بالياء. انظر: النشر ٢/٣٥٥.]]. (ز)
﴿وَیَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ ٧٠﴾ - تفسير
٦٤٩٥٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ويحق القول على الكافرين﴾: بأعمالهم؛ أعمال السوء[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٨٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٢/٣٧٢)
٦٤٩٥٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويَحِقَّ القَوْلُ﴾ ويجب العذاب ﴿عَلى الكافِرِينَ﴾ بتوحيد الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٥٨٤.]]. (ز)
٦٤٩٦٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿ويَحِقَّ القَوْلُ﴾ الغضب ﴿عَلى الكافِرِينَ﴾[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٨١٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.