الباحث القرآني
﴿خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ بِغَیۡرِ عَمَدࣲ تَرَوۡنَهَاۖ﴾ - تفسير
٦٠٩٠١- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾، قال: لعلها: بعمد لا ترونها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣. وعلقه يحيى بن سلّام ٢/٦٧١.]]. (ز)
٦٠٩٠٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق الحسن بن مسلم- ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾، قال: إنها بعمد لا ترونها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣.]]. (ز)
٦٠٩٠٣- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- ﴿خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾، قال: ترونها بغير عمد، وهي بعمد[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣.]]. (ز)
٦٠٩٠٤- عن الحسن البصري -من طريق سعيد- قال: ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾ خلق السموات ترونها بغير عمد[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣. وعلقه يحيى بن سلّام ٢/٦٧١.]]. (ز)
٦٠٩٠٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾: إنها بغير عمد ترونها، ليس لها عمد[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣.]]. (ز)
٦٠٩٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿خَلَقَ السَّماواتِ﴾ السبع ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ﴾ فيها تقديم ﴿تَرَوْنَها﴾ هُنَّ قائمات ليس لهن عمد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
٦٠٩٠٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها﴾، أي: لها عمد، ولكن لا ترونها[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧١-٦٧٢.]]٥١٣٢. (ز)
﴿وَأَلۡقَىٰ فِی ٱلۡأَرۡضِ رَوَ ٰسِیَ أَن تَمِیدَ بِكُمۡ وَبَثَّ فِیهَا مِن كُلِّ دَاۤبَّةࣲۚ وَأَنزَلۡنَا﴾ - تفسير
٦٠٩٠٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد-: ﴿وأَلْقى فِي الأَرْضِ رَواسِيَ﴾ أي: جبالًا، ﴿أنْ تَمِيدَ بِكُمْ﴾ أثبتها بالجبال، ولولا ذلك ما أقرَّت عليها خَلْقًا[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٣.]]. (ز)
٦٠٩٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأَلْقى فِي الأَرْضِ رَواسِيَ﴾ يعني: الجبال؛ ﴿أنْ تَمِيدَ بِكُمْ﴾ لِئَلّا تزول بكم الأرض، ﴿وبَثَّ فِيها مِن كُلِّ دابَّةٍ﴾ خلق في الأرض مِن كل دابة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
٦٠٩١٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿وأَلْقى فِي الأَرْضِ رَواسِيَ﴾ يعني: الجبال أثبت بها الأرض؛ ﴿أنْ تَمِيدَ بِكُمْ﴾ أي: لئلا تحرك بكم، ﴿وبَثَّ فِيها﴾ خلق فيها، في الأرض ﴿مِن كُلِّ دابَّةٍ﴾[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧١-٦٧٢.]]. (ز)
﴿وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن كُلِّ زَوۡجࣲ كَرِیمٍ ١٠﴾ - تفسير
٦٠٩١١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ﴾: أي: حَسَن[[أخرجه ابن جرير ١٨/٥٤٤.]]. (ز)
٦٠٩١٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً﴾ يعني: المطر، ﴿فَأَنْبَتْنا فِيها﴾ فأجرينا بالماء في الأرض ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ﴾ يعني: كل صنف مِن ألوان النبت حسن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٣٣.]]. (ز)
٦٠٩١٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿وأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا فِيها مِن كُلِّ زَوْجٍ﴾ أي: من كل لون ﴿كَرِيمٍ﴾ أي: حسن[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٧١-٦٧٢.]]٥١٣٣. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.