الباحث القرآني
﴿وَمَا هَـٰذِهِ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۤ إِلَّا لَهۡوࣱ وَلَعِبࣱۚ﴾ - تفسير
٦٠٢٢٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قوله: ﴿لهو﴾، يقول: لعِبًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨٠، وأخرجه ٥/١٤٩١ في تفسير قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا ولَعِبًا وغَرَّتْهُمُ الحَياةُ الدُّنْيا﴾ [الأعراف:٥١].]]. (ز)
٦٠٢٢٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجيح- قال: اللهو: هو الطبل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨١، وأخرجه ٤/١٢٨٢ في تفسير قوله تعالى: ﴿وما الحَياةُ الدُّنْيا إلّا لَعِبٌ ولَهْوٌ﴾ [الأنعام:٣٢].]]. (ز)
٦٠٢٢٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- ﴿لهو﴾، قال: الباطل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨٠.]]. (ز)
٦٠٢٢٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان، عن عبد الكريم- قال: كل لعب لهو[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢ في تفسير قوله تعالى: ﴿وذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا ولَهْوًا﴾ [الأنعام: ٧٠]، ٤/١٣١٨ في تفسير قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا ولَعِبًا وغَرَّتْهُمُ الحَياةُ الدُّنْيا﴾ [الأعراف: ٥١]، ٩/٣٠٨٠.]]. (ز)
٦٠٢٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿وما هذه الحياة الدنيا إلاَّ لَهْوٌ ولَعِبٌ﴾، يعني: وباطلًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
٦٠٢٢٨- قال يحيى بن سلّام، في قوله ﷿: ﴿وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب﴾: أي: أن أهل الدنيا أهل لهو ولعب، يعني: المشركين هم أهل الدنيا الذين لا يريدون غيرها، لا يُقِرُّونَ بالآخرة[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠.]]. (ز)
﴿وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلۡـَٔاخِرَةَ﴾ - تفسير
٦٠٢٢٩- عن عبد الله بن عمر -من طريق محمد بن عون الخراساني- قوله: ﴿الدار الآخرة﴾، يقول: الجنة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨٠.]]. (ز)
٦٠٢٣٠- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿وإنَّ الدار الآخرة﴾، يعني: الجنة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
٦٠٢٣١- قال يحيى بن سلّام، في قوله ﷿: ﴿وإن الدار الآخرة﴾: يعني: الجنة[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠.]]. (ز)
﴿لَهِیَ ٱلۡحَیَوَانُۚ﴾ - تفسير
٦٠٢٣٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: ﴿وإن الدار الآخرة لهي الحيوان﴾، قال: باقية[[أخرجه ابن جرير ١٨/٤٤٠، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٨١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١١/٥٧٠)
٦٠٢٣٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجيح- في قوله: ﴿لهي الحيوان﴾، قال: لا موت فيها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٤٤٠، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٨١. وأخرجه يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠ من طريق ابن مجاهد، وإسحاق البستي في تفسيره ص٧٢ من طريق ابن جريج. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وابن المنذر.]]. (١١/٥٧٠)
٦٠٢٣٤- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر- في قوله: ﴿لهي الحيوان﴾، قال: الحياة الدائمة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٨١.]]. (١١/٥٧٠)
٦٠٢٣٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون﴾: حياة لا موت فيها[[أخرجه ابن جرير ١٨/٤٤٠، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٨١.]]. (ز)
٦٠٢٣٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿وإن الدار الآخرة لهي الحيوان﴾، قال: هي الحياة[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٠٠.]]. (ز)
٦٠٢٣٧- قال مقاتل بن سليمان: قال تعالى: ﴿لَهِيَ الحيوان﴾، يقول: لهي دار الحياة لا موت فيها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
٦٠٢٣٨- قال يحيى بن سلّام، في قوله ﷿: ﴿لهي الحيوان﴾: أي: يبقى فيها أهلُها لا يموتون[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠.]]٥٠٧٤. (ز)
﴿لَوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ ٦٤﴾ - تفسير
٦٠٢٣٩- قال مقاتل بن سليمان: قال تعالى: ﴿لَوْ كانُواْ يَعْلَمُونَ﴾ ولكنهم لا يعلمون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٨٩.]]. (ز)
٦٠٢٤٠- قال يحيى بن سلّام، في قوله ﷿: ﴿لو كانوا يعلمون﴾: يعني: المشركين، أي: لو كانوا يعلمون لَعَلِموا أنّ الآخرة خيرٌ مِن الدنيا[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٦٤٠.]]. (ز)
﴿لَوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ ٦٤﴾ - آثار متعلقة بالآية
٦٠٢٤١- عن أبي جعفر، قال: قال رسول الله ﷺ: «يا عجبًا كل العجب للمُصَدِّق بدار الحيوان وهو يسعى لدار الغرور»[[أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب ذم الدنيا ص١٩ (١٤)، والبيهقي في الشعب ١٣/١٢٤ (١٠٠٥٦). قال البيهقي: «مرسل». وقال الألباني في الضعيفة ٣/١٩٣ (١٠٧٨): «موضوع».]]. (١١/٥٧١)
٦٠٢٤٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: الدنيا جُمْعَةٌ مِن جُمَع الآخرة؛ سبعة آلاف سنة، فقد مضى منها ستة آلاف ومائتين من سنين، وتبقى الدنيا وليس عليها مُوَحِّد[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٤٩، ٣٠٨٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.