الباحث القرآني
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّیۡلَ لِبَاسࣰا﴾ - تفسير
٥٤٩٧٣- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ قوله: ﴿وهو الذي جعل لكم الليل لباسا﴾ يعني: سكنًا يسكن فيه الخلق[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٨٤.]]. (ز)
٥٤٩٧٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وهو الذي جعل لكم الليل لباسا﴾ يعني: سكنًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٦.]]. (ز)
﴿وَٱلنَّوۡمَ سُبَاتࣰا﴾ - تفسير
٥٤٩٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والنوم سباتا﴾ يعني: الإنسان مسبوتًا لا يعقل كأنه ميت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٦.]]. (ز)
٥٤٩٧٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿والنوم سباتا﴾ يسبت النائم حتى لا يعقل[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٨٤.]]. (ز)
﴿وَجَعَلَ ٱلنَّهَارَ نُشُورࣰا ٤٧﴾ - تفسير
٥٤٩٧٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وجعل النهار نشورا﴾. قال: يُنْشَرُ فيه[[أخرجه ابن جرير ١٧/٤٦٦، وابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٤. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر. وعلقه يحيى بن سلام ١/٤٨٤ بلفظ: ينتشر فيه الخلق لمعائشهم.]]. (١١/١٨٧)
٥٤٩٧٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وجعل النهار نشورا﴾. قال: لمعايشهم وحوائجهم وتصرفهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٧٠٤. وعلقه يحيى بن سلام ١/٤٨٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/١٨٧)
٥٤٩٧٩- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿نشورا﴾ يتفرقون فيه؛ يبتغون الرزق[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٤٨٤.]]. (ز)
٥٤٩٨٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وجعل النهار نشورا﴾ ينتشرون فيه؛ لابتغاء الرزق[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٣٦.]]٤٧٣٥. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.