الباحث القرآني

﴿وَٱضۡمُمۡ یَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ﴾ - تفسير

٤٧٦١١- عن أبي هريرة= (ز)

٤٧٦١٢- وكعب الأحبار: أنّ الجناحين هما اليدان[[علقه ابن جرير ١٦/٤٩.]]٤٢٥٣. (ز)

٤٢٥٣ ذكر ابنُ عطية (٦/٨٩-٩٠) ما جاء في قول أبي هريرة وكعب الأحبار، وقولًا آخر أن معنى الجناح: الجنب. ثم قال مُعلِّقًا: «وهذا كله صحيح على طريق الاستعارة، ألا ترى أنّ جعفر بن أبي طالب يُسَمّى: ذا الجناحين؛ بسبب يديه حين أقيمت له الجناحان مقام اليدين، شبِّه بجناح الطائر».

٤٧٦١٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿واضمم يدك إلى جناحك﴾، قال: أدْخِل كفَّك تحت عَضُدِك[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٢٥٧ من طريق عاصم بن حكيم، وابن جرير ١٦/٤٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٨٢)

٤٧٦١٤- قال محمد بن السائب الكلبي: الجناح أسفل مِن الإبِط[[تفسير الثعلبي ٦/٢٤٢.]]. (ز)

٤٧٦١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واضمم يدك﴾ يعني: كفَّك ﴿إلى جناحك﴾ يعني: عضدك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٥.]]. (ز)

٤٧٦١٦- قال سفيان الثوري، في قوله: ﴿واضمم يدك إلى جناحك﴾: أدخَلَها تحت إبطه[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٩٣.]]. (ز)

﴿تَخۡرُجۡ بَیۡضَاۤءَ مِنۡ غَیۡرِ سُوۤءٍ ءَایَةً أُخۡرَىٰ ۝٢٢﴾ - تفسير

٤٧٦١٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مِقْسَم- في قوله: ﴿من غير سوء﴾، قال: مِن غير بَرَص[[أخرجه ابن جرير ١٦/٥٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/١٨٣)

٤٧٦١٨- قال عبد الله بن عباس: كان لِيده نورٌ ساطِع يُضِيء بالليل والنهار كضوء الشمس والقمر[[تفسير البغوي ٥/٢٧٠.]]. (ز)

٤٧٦١٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿تخرج بيضاء من غير سوء﴾، قال: مِن غير بَرَص[[أخرجه ابن جرير ١٦/٥٠. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٥١ (عَقِب ١٦١٦٠). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٠/١٨٣)

٤٧٦٢٠- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿من غير سوء﴾، قال: من غير برص[[أخرجه ابن جرير ١٦/٥١.]]. (ز)

٤٧٦٢١- عن الحسن البصري -من طريق قُرَّة بن خالد- قال: أخرجها كأنّها مصباح، فعلِم موسى أنه قد لقي ربه؛ ولهذا قال تعالى: ﴿لنريك من آياتنا الكبرى﴾[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٢٥٧، وابن أبي حاتم ٩/٢٨٥٠ (١٦١٥٩).]]. (١٠/١٨٣)

٤٧٦٢٢- عن وهب بن مُنَبِّه -من طريق ابن إسحاق-: أنّ موسى ﵇ كان رجلًا آدم، فأَدْخَل يده في جيبه، ثم أخرجها بيضاء مِن غير سوء؛ مِن غير برص، مثل الثلج، ثم ردَّها، فخرجت كما كانت على لونه[[أخرجه ابن جرير ١٦/٥٠.]]. (ز)

٤٧٦٢٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿بيضاء من غير سوء﴾، قال: مِن غير بَرَص[[أخرجه يحيى بن سلّام ١/٢٥٧، وعبد الرزاق ٢/١٦ من طريق مَعْمَر، وابن جرير ١٦/٥٠-٥١.]]. (ز)

٤٧٦٢٤- عن إسماعيل السُّدِّي -من طريق أسباط- ﴿تخرج بيضاء من غير سوء﴾، قال: السوء: البياض؛ مِن غير بَرَص[[أخرجه ابن جرير ١٦/٥١. وعلقه يحيى بن سلّام ١/٢٥٧.]]. (ز)

٤٧٦٢٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿تخرج بيضاء من غير سواء﴾ يعني: مِن غير بَرَص، فأخرج يده من مِدْرَعَتِهِ[[المِدْرَعَة: ضرب من الثياب يُلبس، ولا يكون إلا من الصوف خاصة. لسان العرب (درع).]]، وكانت مُضَرَّبَةً[[المُضَرَّبَة: المَخْيَطَة. تاج العروس (ضرب).]]، فخرجت بيضاء لها شُعاع كشُعاع الشمس يغشى البصر، ثم قال: ﴿آية أخرى﴾ يعني: اليد آيةٌ أخرى سِوى العصا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٥.]]. (ز)

٤٧٦٢٦- قال سفيان الثوري، في قوله: ﴿بيضاء من غير سوء﴾: بَرَص[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٩٣.]]. (ز)

٤٧٦٢٧- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿آية أخرى﴾ اليد بعد العصا[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٥٧.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب