الباحث القرآني
﴿ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ﴾ - تفسير
٤٦٩٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم لننزعن من كل شيعة﴾، يقول: لنُخْرِجَنَّ، ثم نبدأ بهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٤.]]. (ز)
٤٦٩٨٠- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، ﴿ثم لننزعن﴾، قال: لَنَبْدَأَنَّ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/١١٠)
﴿مِن كُلِّ شِیعَةٍ﴾ - تفسير
٤٦٩٨١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيحٍ- في قوله: ﴿لننزعن من كل شيعة﴾، قال: مِن كل أُمَّة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والبيهقي.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٨٢- قال الحسن البصري: من كل أُمَّة. يعني: كُفّارها[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥.]]. (ز)
٤٦٩٨٣- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿ثم لننزعن﴾ الآية، قال: لننزعن مِن كُل أهل دِين قادتَهم ورؤوسَهم في الشر[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٨٤- تفسير السُّدِّيّ: قوله: ﴿ثم لننزعن من كل شيعة﴾، يعني: مِن كل أهل مِلِّة[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥.]]. (ز)
٤٦٩٨٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم لننزعن من كل شيعة﴾، يقول: لنُخْرِجَنَّ، ثم نبدأ بهم، من كل مِلَّة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٤.]]. (ز)
﴿أَیُّهُمۡ أَشَدُّ عَلَى ٱلرَّحۡمَـٰنِ عِتِیࣰّا ٦٩﴾ - تفسير
٤٦٩٨٦- عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي الأحوص- قال: يحشر الأول على الآخر، حتى إذا تكاملت العِدَّة أثارهم جميعًا، ثم بدأ بالأكابر فالأكابر جُرْمًا. ثم قرأ: ﴿فوربك لنحشرنهم﴾ إلى قوله: ﴿عتيا﴾[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢٠٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، والبيهقي في البعث. كما أخرجه عبد الرزاق ٢/١٠ موقوفًا على أبي الأحوص.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٨٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿عتيا﴾، قال: عصِيًّا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٥٨٨.]]. (١٠/١٠٩)
٤٦٩٨٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿أيُّهُمْ أشَدُّ عَلى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا﴾، يقول: أيهم أشد للرحمن معصية، وهي معصيته في الشِّرك[[أخرجه ابن جرير ١٥/٥٨٨. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم مختصرًا.]]. (١٠/١٠٩)
٤٦٩٨٩- عن أبي الأحوص [عوف بن مالك بن نَضْلَة الأشجعي الكوفي] -من طريق علي بن الأقمر- ﴿ثم لننزعن من كل شيعة﴾ الآية، قال: يبدأ بالأكابرِ فالأكابرِ جُرْمًا[[أخرجه عبد الرزاق ٢/١٠، وهناد (٢٥٨)، وابن جرير ١٥/٥٨٨. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٩٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيحٍ- في قوله: ﴿أشد على الرحمن عتيا﴾، قال: كُفْرًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٥٨٨-٥٨٩. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والبيهقي.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٩١- عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله: ﴿أيهم أشد على الرحمن عتيا﴾، قال: في الدنيا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١٠)
٤٦٩٩٢- قال الحسن البصري: شِدَّة في القَسْوة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥.]]. (ز)
٤٦٩٩٣- عن زيد بن أسلم -من طريق حفص-: يقول الله: ﴿ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا﴾، المُكَذِّبين بالبعث[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع ١/٣٧ (٧٦).]]. (ز)
٤٦٩٩٤- قال محمد بن السائب الكلبي: أشد معصية[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٣٥.]]. (ز)
٤٦٩٩٥- قال محمد بن السائب الكلبي: قائدهم ورأسهم في الشَّرِّ[[تفسير الثعلبي ٦/٢٢٤، وتفسير البغوي ٥/٢٤٥.]]. (ز)
٤٦٩٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أيهم أشد على الرحمن عتيا﴾، يعني: عُتُوًّا في الكفر، يعني: القادة، فيعذبهم في النار[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.