الباحث القرآني
﴿إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِینَةࣰ لَّهَا﴾ - تفسير
٤٤٣٨٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: الرجال[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه.]]. (٩/٤٨٥)
٤٤٣٨٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: العلماء زينة الأرض[[عزاه السيوطي إلى أبي نصر السجزي في الإبانة.]]. (٩/٤٨٥)
٤٤٣٨٤- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: الرجال[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٨٥)
٤٤٣٨٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: ما عليها مِن شيء[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٥٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٨٥)
٤٤٣٨٦- عن الضحاك بن مزاحم، في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: للرجال خاصة[[تفسير الثعلبي ٦/١٤٥.]]. (ز)
٤٤٣٨٧- عن الحسن البصري، في قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها﴾، قال: هم الرجال العُبّاد العُمّال لله بالطاعة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٨٦)
٤٤٣٨٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض﴾ من النبت عامًا بعام ﴿زينة لها﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٣.]]٣٩٥٩. (ز)
﴿لِنَبۡلُوَهُمۡ أَیُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰا ٧﴾ - تفسير
٤٤٣٨٩- عن عبد الله بن عمر، قال: تلا رسول الله صلى الله علية وسلم هذه الآية: ﴿لنبلوهم أيهم أحسن عملا﴾. فقلت: ما معنى ذلك، يا رسول الله؟ قال: «ليبلوكم أيكم أحسن عقلًا، وأورع عن محارم الله، وأسرعكم في طاعة الله»[[أخرجه الحارث في مسنده ٢/٨٠٩ (٨٣١)، والدينوري في المجالسة وجواهر العلم ٢/١٢٥-١٢٦ (٢٦٢)، وابن جرير ١٢/٣٣٥، وابن أبي حاتم ٦/٢٠٠٦ (١٠٧٠٥)، ٧/٢٣٤٥ (١٢٧٠٤)، والثعلبي ٩/٣٥٥، من طريق داود بن المحبّر، ثنا عبد الواحد بن زياد، عن كليب بن وائل، عن ابن عمر به. قال السيوطي في الإتقان ٤/٢٦٢: «بسند ضعيف». وفي إسناده داود بن المحبَّر، عنه قال ابن حجر في التقريب (١٨١١): «متروك».]]. (٩/٤٨٦)
٤٤٣٩٠- عن الحسن البصري، في قوله: ﴿لنبلوهم أيهم أحسن عملا﴾، قال: أشدهم للدنيا تركًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٠٦.]]. (٩/٤٨٦)
٤٤٣٩١- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿لنبلوهم﴾ قال: لنختبرهم ﴿أيهم أحسن عملا﴾ قال: أيهم أتمُّ عقلًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٠٦ من طريق سعيد بن بشير بلفظ: أتم عملًا.]]. (٩/٤٨٦)
٤٤٣٩٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لنبلوهم﴾ يعني: لنختبرهم ﴿أيهم أحسن عملا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٣.]]. (ز)
٤٤٣٩٣- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا﴾ اختبارًا لهم؛ أيهم أتبع لأمري، وأعمل بطاعتي[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٥٢.]]. (ز)
٤٤٣٩٤- عن سفيان الثوري، في قوله: ﴿لنبلوهم أيهم أحسن عملا﴾، قال: أزهدهم في الدنيا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٨٦)
٤٤٣٩٥- عن أبي عصام العسقلاني -من طريق الحسين- قال: ﴿لنبلوهم أيهم أحسن عملا﴾، قال: أترك لها[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٥٢.]]. (ز)
٤٤٣٩٦- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم﴾ لنختبرهم ﴿أيهم أحسن عملا﴾ أيهم أطوع لله، وقد علم ما هم فاعلون[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٧٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.