الباحث القرآني
﴿أَفَأَمِنتُمۡ أَن یَخۡسِفَ بِكُمۡ جَانِبَ ٱلۡبَرِّ﴾ - تفسير
٤٣٥٥٠- قال مقاتل بن سليمان: ثم خوَّفهم، فقال سبحانه: ﴿أفأمنتم﴾ إذا أُخرِجْتُم من البحر إلى الساحل ﴿أن يخسف بكم جانب البر﴾ يعني: ناحية مِن البَرِّ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤١.]]. (ز)
٤٣٥٥١- قال يحيى بن سلّام: ﴿أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر﴾ كما خسف بقوم لوط وبقارون[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٤٩.]]. (ز)
﴿أَوۡ یُرۡسِلَ عَلَیۡكُمۡ حَاصِبࣰا﴾ - تفسير
٤٣٥٥٢- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿أو يُرسلَ عَلَيكُمْ حاصبًا﴾، قال: مطرَ الحجارةِ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٣٩٨)
٤٣٥٥٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿أو يُرْسلَ عليكُم حاصبًا﴾، قال: حجارةً من السماءِ[[أخرجه ابن جرير ١٤/٦٦٩-٦٧١. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/١٤٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٩٨)
٤٣٥٥٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أو يُرسل عليكم﴾ في البر ﴿حاصبًا﴾ يعني: الحجارة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤١.]]. (ز)
٤٣٥٥٥- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- في قوله: ﴿أو يرسل عليكم حاصبا﴾، قال: مطر الحجارة، إذا خرجتم من البحر[[أخرجه ابن جرير ١٤/٦٦٩.]]. (ز)
٤٣٥٥٦- قال يحيى بن سلّام: يحصبكم بها كما فعل بقوم لوط، يعني: الذين خرجوا من القرية فأرسل عليهم الحجارة، وخسف بأهل القرية[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٤٩.]]. (ز)
﴿ثُمَّ لَا تَجِدُوا۟ لَكُمۡ وَكِیلًا ٦٨﴾ - تفسير
٤٣٥٥٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ثمَّ لا تجدُوا لكُم وكيلًا﴾، أي: مَنَعةً، ولا ناصِرًا[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٤٩، وابن جرير ١٤/٦٦٩-٦٧١. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٩٨)
٤٣٥٥٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم لا تجدوا لكم وكيلًا﴾، يقول: ثم لا تجدوا مانعًا يمنعكم من الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.