الباحث القرآني
﴿وَلَأَجۡرُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ خَیۡرࣱ لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟﴾ - تفسير
٣٧٦٤٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿ولأجر الآخرة خير﴾، يقول: باقِيَة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٦٢.]]. (ز)
٣٧٦٤٤- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: ﴿ولَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ﴾ يعني: أكبر، يعني: جزاء الآخرة أفضلُ مِمّا أُعْطِي في الدنيا مِن الملك ﴿لِلَّذِينَ آمَنُوا﴾ يعني: صدَّقوا بالتوحيد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤١.]]. (ز)
﴿وَكَانُوا۟ یَتَّقُونَ ٥٧﴾ - تفسير
٣٧٦٤٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿يتقون﴾: يُطِيعونه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٦٢.]]. (ز)
٣٧٦٤٦- عن مالك بن دينار، قال: سألتُ الحسن البصري، فقلتُ: يا أبا سعيد، قوله: ﴿ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون﴾، ما هِيَه؟ قال: يا مالك، اتَّقَوُا المحارمَ، خَمِصَت بطونُهم؛ تركوا المحارم وهم يشتهونها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٦٢ (١١٧٢٨). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٨٢)
٣٧٦٤٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكانُوا يَتَّقُونَ﴾ الشِّرْكَ، مِثْل الذي اتَّقى يوسفُ ﵇[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.