الباحث القرآني
﴿وَكُلࣰّا نَّقُصُّ عَلَیۡكَ مِنۡ أَنۢبَاۤءِ ٱلرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِۦ فُؤَادَكَۚ﴾ - تفسير
٣٦٦٦٧- قال عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿ما نثبت به فؤادك﴾: نشدد[[تفسير الثعلبي ٥/١٩٥.]]. (ز)
٣٦٦٦٨- قال الضحاك بن مزاحم، في قوله: ﴿ما نثبت به فؤادك﴾: نُقَوِّي[[تفسير الثعلبي ٥/١٩٥.]]. (ز)
٣٦٦٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِن أنْباءِ الرُّسُلِ﴾ وأممهم، وما يذكر فى هذه السورة ﴿ما نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَكَ﴾ يعني: قلبك أنّه حقٌّ، فذلك قوله: ﴿وجاءَكَ فِي هَذِهِ الحق﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٠٢.]]. (ز)
٣٦٦٧٠- قال عبد الملك ابن جُرَيْج، في قوله: ﴿ما نثبت به فؤادك﴾: نُصَبِّر، حتى لا تجزع[[تفسير الثعلبي ٥/١٩٥.]]. (ز)
٣٦٦٧١- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجّاج- في قوله: ﴿وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نُثَبِتُ به فؤادك﴾: لتعلم -يا محمد- ما لَقِيَتِ الرسلُ مِن قبلك مِن أممهم[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]٣٣٠١. (٨/١٧٣)
﴿وَجَاۤءَكَ فِی هَـٰذِهِ ٱلۡحَقُّ﴾ - تفسير
٣٦٦٧٢- عن أبي موسى الأشعري -من طريق أبي إياس- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه السورة[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٣-٦٤٤. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردويه.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٧٣- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء-، مثله[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٧٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه السورة[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣١٦، وسعيد بن منصور (١١٠٨- تفسير)، وابن جرير ١٢/٦٤٤، وابن أبي حاتم ٦/٢٠٩٦. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٧٥- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع بن أنس- قال: هذه السورة[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٥.]]. (ز)
٣٦٦٧٦- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر الرازي-، مثله[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٥.]]. (ز)
٣٦٦٧٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه السورة[[تفسير مجاهد ص٣٩٢، وأخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٥.]]. (ز)
٣٦٦٧٨- عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه السورة[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٥-٦٤٦. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/١٧٤)
٣٦٦٧٩- قال الحسن البصري: في الدُّنيا[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/٣١٤-. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق شعبة- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه الدنيا[[أخرجه ابن جرير ١٢/٦٤٦-٦٤٧، وابن أبي حاتم ٦/٢٠٩٦. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٨١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وجاءك في هذه الحق﴾، قال: في هذه السورة[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/١٧٣)
٣٦٦٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وجاءَكَ فِي هَذِهِ﴾ السورة ﴿الحَقُّ﴾ مِمّا ذُكِر مِن أمر الرُّسُل، وأمر قومهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٠٢.]]٣٣٠٢. (ز)
﴿وَمَوۡعِظَةࣱ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ ١٢٠﴾ - تفسير
٣٦٦٨٣- عن عامر الشعبي -من طريق بيان- قوله: ﴿وموعظة﴾، قال: موعظة مِن الجهل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٩٧.]]. (ز)
٣٦٦٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ومَوْعِظَةٌ﴾ يعني: ما عذَّب اللهُ به الأممَ الخاليةَ، وما ذُكِر في هذه السورة؛ فهو موعظة، يعني: مأدبة[[قال محقق تفسير مقاتل: أي: تأديبًا.]] لهذه الأمة، ﴿وذِكْرى﴾ يعني: وتذكرة ﴿لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ يعني: لِلمُصَدِّقين بتوحيد الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٠٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.